الصفحه ٣٣ :
مسلم ـ كان يدعو إلى أهل البيت ، والرضا من آل محمد على الحقيقة ، ولم يخطر في
باله : أن الدعوة كانت
الصفحه ٣٥ :
بالعلويين ،
ويخدعونهم ، على اعتبار أنهم لو نجحوا في دعوتهم السرية ، فان بيعتهم للعلويين ،
ودعوتهم
الصفحه ٤٣ : .. وإذا صح هذا ، وفرض ـ ولو بعيدا
ـ أن شعار : الرضا من آل محمد لا يختلف عن شعار : العترة ، وأهل البيت في
الصفحه ٥٧ :
__________________
والخضري في
محاضراته ج ١ ص ١٦٦ : إن هؤلاء ينسبون إلى الشيعة القول : بأن منصب
الصفحه ٩٤ : ينبشه أشياع علي ، رضياللهعنه ، فدفنوك في قبر الامام العلوي ، لتأمن فيه النبش والمهانة
بعد الممات
الصفحه ٩٨ :
يكاد أخوكم بطنة
يتبعج
وتمشون مختالين
في حجراتكم
ثقال الخطى
اكفالكم تترجرج
الصفحه ١٣١ : ، فإنه اتبع أسلوبا جديدا ، وفريدا في القضاء عليهم ، والتخلص
منهم ..
ولقد كان هذا
الموقف مفاجأة للامة
الصفحه ١٨١ :
وما يهمنا هنا هو
البيت الأخير ، أما ما قبله ، فلا نملك إلا أن نقول : « أهل البيت أدرى بالذي فيه
الصفحه ٢٣٩ :
هذه بنوع من
التفصيل في فصل : مع بعض خطط المأمون ، وغيره إن شاء الله تعالى ..
نعود إلى القول :
إن
الصفحه ٢٤٨ : العهد .. للرسالة التي
أرسلها إلى العباسيين في بغداد ، فور وفاة الرضا (ع) ، ويعدهم فيها بأن يجعل ولاية
الصفحه ٢٥٢ :
وثانيا : نراه يجعل العباسيين والعلويين في مرتبة واحدة ؛ وذلك
لكي يضمن لأهل بيته حقا في الخلافة كآل
الصفحه ٢٦٠ :
وأحسب أن هذا
المؤلف يشير بما ذكره هنا إلى ما ذكره جرجي زيدان في روايته : « الأمين والمأمون »
ص ٢٠٣
الصفحه ٢٩٠ :
الاسئلة التي واجهته ، كانت أجوبته متناقضة ، متضادة ، من موقف لآخر ، ومن وقت
لآخر .. حتى إن التناقض يبدو في
الصفحه ٢٩١ :
الامام يدرك أهداف المأمون من
عرض الخلافة :
ولعلنا نستطيع أن
نجد فيما قدمناه في هذا الكتاب ما
الصفحه ٢٩٣ : ء
الذين كانوا في طليعة المستهترين ، والمتحللين من كل قيود الدين والانسانية ، والذين
كانوا يتساهلون في كل