الصفحه ١٧٧ :
ذهاب تتمّة
الثلاثين.
ثمَّ إنّ ما ذكر
من التبادر والغلبة جاريان في الغليان أيضا ، إلاّ أنّ عدم
الصفحه ١٩٨ :
وأمّا الآية
الثانية فمعناها : إنّي أكون بصدد إغواء الجميع إلاّ العباد المخلصين الذين هم
الأنبيا
الصفحه ٢٢٩ : ثمَّ انقلب المجموع خلاّ ، فالظاهر
الحلّية والطهارة وإلاّ فالنجاسة ، والوجه يظهر ممّا مرّ.
ومنه يظهر
الصفحه ٣٠٢ :
إلاّ أن تدرك
ذكاته » (١).
وموثّقة البقباق :
« لا تأكل ما قتلت سباع الطير » (٢).
ورواية أبان
الصفحه ٣٧٨ : وأصحابك ، إلاّ في حال الضرورة » (٢).
والأخبار
المستفيضة المتضمّنة لقولهم عليهمالسلام : إنّ الذبيحة
الصفحه ٣٨٦ : مطلق الكتابي ، حيث إنّ العماني صرّح بحرمة ذبيحة المجوس.
فلم يبق إلاّ
الإسكافي ، الذي هو شاذّ نادر
الصفحه ١٩ : خلاف ـ إلاّ في الخمر والطين
كما يأتي ـ للإجماع.
وقوله سبحانه ( فَمَنِ
اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ
الصفحه ٢٤ :
المضطرّ إلاّ مال الغير ، فالغير إمّا مثله مضطرّ إليه ، أو لا.
فعلى الأول : لا
يجوز الأخذ منه ظلما
الصفحه ٢٦ : استنقاذهما من الهلاكة أيضا كما ثبت وجوب الاحتراز عن إهلاكهما ، وإلاّ ففي
الحكم بالوجوب إشكال ، وأشكل منه ما
الصفحه ٣٢ : بإباحة
أكل ما حرّم أكله للمضطرّ ، إلاّ أنّ مقتضى عموم تفسير الإمام المتقدّم (٣) وأدلّة نفي العسر
والحرج
الصفحه ٦٣ : عليه (٣) ، للأخبار المستفيضة : كرواية أبي سعيد الخدري الطويلة ،
وفيها : « ألا فاتّقوا الله عزّ وجلّ ولا
الصفحه ١٤٩ : أدلّة الحلّية من الأصول والعمومات والأخبار
الواردة في الموارد الجزئيّة.
فلم يبق إلاّ
الكلام في القسم
الصفحه ١٦٣ : : أنّه قضيّة
في واقعة ، فلعلّه كان مستشفيا أيضا ، إلاّ أن يعمّم بترك الاستفصال ، ولكن مع ذلك
لا يفيد
الصفحه ١٨٥ : حلّية
الأشياء السليمة عن المعارض والمخصّص ـ إلاّ ما يستدلّ به للتحريم ، وهو غير دالّ
كما يأتي ـ وما قيل
الصفحه ١٩٥ : الأكثر ، بل إلاّ الأندر ،
وهو هذه الثلاثة ، وخروج سائر أفراده التي لا تحصى من الكثرة ، وذلك غير جائز على