الصفحه ٩٢ : في التذكرة (٢). واحتمل الشهيد
في الذكرى الاجتزاء بالركوع ، للتسمية لغة وعرفا ولأنه المعظم (٣) ، وهو
الصفحه ٩٤ : : أنه
يكون قاضيا للجميع ، اختاره السيد المرتضى ـ على ما نقل عنه (١) ـ لأن آخر الوقت
يختص بالركعة الأخيرة
الصفحه ١٠٦ :
______________________________________________________
فيها الخشوع
والركوع والسجود ، لأنها تغرب
الصفحه ١٢٣ : عليه حجرا ، وفيه قبور أنبياء » (١).
وجزم العلاّمة في
النهاية بجواز استقباله ، لأنه من الكعبة
الصفحه ١٢٧ : ، لأن معرفتهم بذلك موقوفة على ملاحظة
الإرصاد والعلم بعروض البلاد وأطوالها وهو مشكل جدا ، إلا أنّ
الصفحه ١٣٩ : الذكرى وقال : إنه لا فرق في ذلك بين أن ينذرها
راكبا أو مستقرا على الأرض ، لأنها بالنذر أعطيت حكم الواجب
الصفحه ١٤١ : : ولو لم يتمكن من الاستقبال جعل صوب الطريق بدلا عن القبلة ، لأن المصلي
لا بد أن يستمر على جهة واحدة لئلا
الصفحه ١٤٢ : التخيير لظاهر قوله تعالى : ( فَرِجالاً أَوْ
رُكْباناً ) وترجيح المشي لحصول ركن القيام ، وترجيح الركوب لأن
الصفحه ١٤٦ : .
______________________________________________________
وأجيب عن الأول
بأن الحركة بالنسبة إلى المصلي عرضية لأنه ساكن (١).
ويمكن الجواب عنه
أيضا بأن ذلك مغتفر
الصفحه ١٤٧ : ، لأن العبادات
متلقاة من الشارع ولم ينقل فعل النافلة إلى غير القبلة مع الاستقرار فيكون فعلها
كذلك تشريعا
الصفحه ١٥٨ : تذكيته ، لأصالة عدم التذكية. وقد بينا فيما سبق (١) أن أصالة عدم
التذكية لا تفيد القطع بالعدم ، لأن ما ثبت
الصفحه ١٦٠ : علي بن الحسين عليهماالسلام رجلا صردا (١) فلا تدفئه فراء
الحجاز ، لأن دباغها بالقرظ ، فكان يبعث إلى
الصفحه ١٦٧ : في كون الصوف أو الشعر والوبر من مأكول اللحم لم
تجز الصلاة فيه ، لأنها مشروطة بستر العورة بما يؤكل
الصفحه ١٧١ : فيه مع تذكيته ، لأنه ذو نفس قطعا.
قال في الذكرى :
وقد اشتهر بين التجار والمسافرين أنه غير مذكى ، ولا
الصفحه ١٧٥ : باستناد الراوي إلى ما وجده في
كتاب لم يسمعه من محدث (٧). وهو مشكل ، لأن المكاتبة المجزوم بها في قوة