الصفحه ٢٠ : أوتر : أستغفر الله وأتوب
إليه سبعين مرة ، وواظب على ذلك حتى تمضي سنة كتبه الله عنده من المستغفرين
الصفحه ٧٣ : ما نشطت ، إنّ
علي بن الحسين عليهالسلام كانت له ساعات من النهار يصلي فيها ، فإذا شغله ضيعة أو
سلطان
الصفحه ٣٨٠ :
______________________________________________________
الركعتين
الأخيرتين من الأربع الركعات
الصفحه ١٢٤ :
______________________________________________________
جزء من أجزائها ،
إذ لا يمكن محاذاة
الصفحه ١٤٤ : أكثر كتبه (١).
ونقل عن أبي الصلاح
(٢) وابن إدريس (٣) : أنهما منعا من الصلاة فيها إلا لضرورة
الصفحه ١٥٣ : وهو في الصلاة قبل أن يفرغ من صلاته ، قال : « إن كان متوجها
فيما بين المشرق والمغرب فليحول وجهه حين
الصفحه ١٥٩ : الصلاة فيه وهو لا يدري أيصلي فيه؟ قال : « نعم أنا
أشتري الخف من السوق ، ويصنع لي ، وأصلي فيه ، وليس عليكم
الصفحه ٤٢٢ : عليهالسلام أنه قال : « من سجد سجدة (٣) الشكر وهو متوض
كتب الله له بها عشر صلوات ومحي عنه عشر خطايا عظام
الصفحه ٤٣٧ : يقال : ويسلّم.
وأما ما ذكره
الفاضل يحيى بن سعيد من وجوب السلام علينا خاصة فلا ريب في ضعفه.
وذكر
الصفحه ٦١ : : المنتشر الذي لا
يزال في زيادة ، ويسمى الصادق ، لأنه يصدق من رآه عن الصبح ، ويسمى الأول الكاذب
وذنب السرحان
الصفحه ١٧٢ : علي بن مهزيار ، قال : كتب
إليه إبراهيم بن عقبة : عندنا جوارب وتكك من وبر الأرانب ، فهل تجوز الصلاة
الصفحه ٣٤٩ : قوله تعالى ( فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ ) (٢) فإن الأمر حقيقة
في الوجوب ، و « ما » للعموم إلاّ ما
الصفحه ٤٨ : (١). واختاره ابن البراج (٢) ، وابن حمزة (٣) ، وأبو الصلاح (٤).
وقال المرتضى في
بعض كتبه : يمتد حتى يصير الظل
الصفحه ١٣١ : الجهة التي يتياسر
عنها فكيف يتصور الاستحباب.
وأجابه المصنف في
الدرس بما اقتضاه الحال ثم كتب في ذلك
الصفحه ١٦٤ :
ولو قلع من الميتة
غسل منه موضع الاتصال. وكذا كل ما لا تحلّه الحياة من الميت إذا كان طاهرا في حال