الصفحه ٥٥ :
______________________________________________________
الوقت مطلقا ،
والدليل على إرادة الفضيلة
الصفحه ٥٧ : ورد من استحباب تأخير المغرب للمفيض من عرفات إلى المزدلفة وإن صار
ربع الليل (٢) ، وبرواية عمر بن يزيد
الصفحه ٩٩ : وقد
صليت أعدت الصلاة ومضى صومك ، وتكف عن الطعام إن كنت أصبت منه شيئا » (٤). وتقريب
الاستدلال ما تقدم
الصفحه ١٩٢ : » (٢) لأنه محمول على
الفضيلة والكمال جمعا بين الأدلة.
الثالث : إنه يكره
للرجل الصلاة في غير الثوب الساتر
الصفحه ٢٥١ : : فروى الفضيل بن يسار وبريد بن معاوية في
الحسن ، عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : « لا بأس بالقيام على
الصفحه ١٠ : والطوسي ـ رحمهما الله تعالى ـ في الحسن ، عن
فضيل بن يسار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « الفريضة
الصفحه ٥٢ :
______________________________________________________
ما تدل عليه توقف
غيبوبة الشمس من المشرق
الصفحه ٥٣ : الشيخ في التهذيب أن معنى قصر النجوم بيانها.
ويمكن حملها أيضا
على أنّ المراد بها بيان وقت الفضيلة كما
الصفحه ١٨٩ : لخبره الأخبار الصحيحة
المتفق على مضمونها (٤) ، وهو حسن.
واعلم أنه ليس في
العبارة كغيرها من عبارات أكثر
الصفحه ٢٤٨ : ،
______________________________________________________
وفي الحسن ، عن
الفضيل بن يسار وبريد بن معاوية ، عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : « لا بأس بالقيام على
الصفحه ٣١ : » (٣).
وصحيحة زرارة
والفضيل قالا ، قال أبو جعفر عليهالسلام : « إن لكل صلاة وقتين غير المغرب فإن وقتها واحد
الصفحه ١٩٤ : خرج من سفينة عريانا ، أو سلب ثيابه ولم يجد شيئا
يصلي فيه فقال : « يصلي إيماء ، وإن كانت امرأة جعلت
الصفحه ٢٢٢ :
المهملة والتاء المثناة من فوق ، وقال الشيخ في التهذيب : إنّ المعنى أنه إذا كان
الرجل متقدما للمرأة بشبر
الصفحه ٢٥٧ : المبسوط : ومتى صلّى جماعة بغير أذان وإقامة لم تحصل فضيلة
الجماعة والصلاة ماضية. وقال أبو الصلاح : هما شرط
الصفحه ٢٥٩ : يفوتك يجزئك إقامة
إلاّ الفجر والمغرب فإنه ينبغي أن تؤذّن فيهما وتقيم ، من أجل أنه لا يقصر فيهما
كما يقصر