الصفحه ٣٢٣ :
والمسنون فيها :
أن يأتي بلفظ الجلالة من غير مدّ بين حروفها ، وبلفظ أكبر على وزن أفعل ، وأن يسمع
الصفحه ٣٢٦ : المعتبر (١). ويدل عليه أن من أخل بالقيام مع القدرة لا يكون آتيا
بالمأمور به على وجهه ، فيبقى تحت العهدة
الصفحه ٣٤٣ : ويضع السراج قريبا منه؟ قال : « لا بأس » (١).
وإن انتفى الأمران
وعلم شيئا من الفاتحة وجب عليه الإتيان
الصفحه ٣٨٨ :
ولو كان مريضا لا
يتمكن سقطت عنه ، كما لو كان العذر في أصل الركوع.
الثالث : رفع الرأس منه ، فلا
الصفحه ٤٠٩ :
فإن عرض ما يمنع
عن ذلك اقتصر على ما يتمكن منه. وإن افتقر إلى رفع ما يسجد عليه وجب. وإن عجز عن
ذلك
الصفحه ٤٢٦ : .
ومن لم يحسن التشهد وجب عليه الإتيان بما يحسن منه مع ضيق الوقت ، ثم يجب عليه
تعلم ما لم يحسن منه
الصفحه ٤٤٢ : ءة.
______________________________________________________
قل : لبيك وسعديك
والخير في يديك ، والشر ليس إليك ، والمهدي من هديت لا ملجأ منك إلا إليك ، سبحانك
الصفحه ٤٥٨ : ، قال : سمعت رجلا يسأل أبا عبد الله عليهالسلام عن رجل وجد غمزا
في بطنه أو أذى أو عصرا من البول وهو في
الصفحه ١٥ : فرغ منها (١). ومقتضى هذه
الرواية أولوية فعلها قبل التسبيح أيضا ، إلاّ أنها مجهولة السند ، ومعارضة
الصفحه ١٨ : الله الصالحين ،
لأن بالسلام علينا يتحقق الخروج من الصلاة ، فإن شاء أتى بالصيغة الأخرى وإن شاء
تركها
الصفحه ٦٥ : الزوال.
وطريقها : أن
يسوّى موضعا من الأرض خاليا من ارتفاع وانخفاض تسوية صحيحة ، ثم يدار عليها دائرة
بأي
الصفحه ٧٢ :
ولا يجوز تقديمها
على الزوال إلاّ يوم الجمعة. ويزاد في نافلها أربع ركعات ، اثنتان منها للزوال
الصفحه ٧٨ : .
______________________________________________________
يستيقظ فيجلس
فيتلو الآيات من آل عمران ويقلّب بصره في السماء ، ثم يستنّ ويتطهر ويقوم إلى
المسجد فيصلي أربع
الصفحه ١١١ :
السابعة : الأفضل في كل صلاة أن يؤتى بها في أول وقتها ، إلا
المغرب والعشاء لمن أفاض من عرفات ، فإن
الصفحه ١٢٣ : .
______________________________________________________
أو فيه شيء من
البيت ، قال : « لا ، ولا قلامة من ظفر ، ولكن إسماعيل دفن أمّه فيه فكره أن توطأ
فحجّر