الصفحه ٥٠٣ : الآخر (أَلَمْ تَعْلَمْ) الاستفهام فيه للتقرير (أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ
الصفحه ٩٣ : ءة بنصب متاع أي تتمتعون (إِنَّما مَثَلُ) صفة (الْحَياةِ الدُّنْيا
كَماءٍ) مطر (أَنْزَلْناهُ مِنَ
السَّما
الصفحه ١٤٧ : (جَعَلْنا عالِيَها) أي قراهم (سافِلَها) أي بأن رفعها جبريل إلى السماء وأسقطها مقلوبة إلى الأرض (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٣٠٣ : . قوله : (إلى سدرة المنتهى) أي إلى أعلاها ، فإن السدرة أصلها في السماء
السادسة ، وأغصانها وفروعها فوق
الصفحه ٣٣٧ : فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها) وسطها (تَفْجِيراً) (٩١) (أَوْ تُسْقِطَ
السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا
الصفحه ٤٠٨ : إلى السماء ، لأنظر إليها وإلى الجنة والنار
، فأذن الله له فرفعه ، فلما قرب من النار قال : لي إليك حاجة
الصفحه ٤٥٠ : (فِي السَّماءِ
وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ) لما أسروه (الْعَلِيمُ) (٤) به (بَلْ) للانتقال من غرض إلى
الصفحه ٤٥٦ : وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً) أي سدا بمعنى مسدودة (فَفَتَقْناهُما) أي جعلنا السماء سبعا والأرض سبعا أو فتق السما
الصفحه ٤٨٦ : . وقيل : إن المعنى من كان يظن أن لن ينصر الله محمدا ، فليطلب حيلة يصل بها
إلى السماء ، ثم ليقطع النصر عنه
الصفحه ١٤ : محمد (هُوَ الْحَقَ) المنزل (مِنْ عِنْدِكَ
فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا
الصفحه ٤١ : التوراة ، فبينما هو يصلي مبتهلا
إلى الله نزل نور من السماء فدخل جوفه فعادت إليه ، فأذن في قومه وقال : يا
الصفحه ١٠٩ : عبدا نادى جبريل فيقول له : إني أحب فلانا فأحبه ، فيحبه
جبريل ، ثم ينادي في السماء : إن الله يحب فلانا
الصفحه ١٤٠ :
رَبَّكُمْ) من الشرك (ثُمَّ تُوبُوا) ارجعوا (إِلَيْهِ) بالطاعة (يُرْسِلِ السَّماءَ) المطر وكانوا
الصفحه ٢٠٧ : : (وَيُنْشِئُ
السَّحابَ)
هو ثمر شجرة في الجنة ، يخلقه الله وينزل فيه الماء من السماء ، فالسحاب من الجنة
، وماؤه
الصفحه ٢٣٦ : أي فتحه فلم يغمضه (مُهْطِعِينَ) مسرعين حال (مُقْنِعِي) رافعي (رُؤُسِهِمْ) إلى السماء (لا يَرْتَدُّ