الصفحه ٣٠٠ :
عليه بالإسراء المشتمل على اجتماعه بالأنبياء وعروجه إلى السماء ورؤية
عجائب الملكوت ومناجاته له
الصفحه ٢٤٣ : السَّماءِ بُرُوجاً) اثني عشر : الحمل والثور والجوزاء والسرطان والأسد
والسنبلة والميزان والعقرب والقوس
الصفحه ٢٣٨ :
ملائكة سماء الدنيا ، وجمع بين القولين بأن تبديل الصفات ، يكون أولا قبل نفخة الصعق
، وتبديل الذات يكون بعد
الصفحه ٢٦٠ :
باختيار منكم (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً لَكُمْ مِنْهُ شَرابٌ) تشربونه (وَمِنْهُ
الصفحه ٥٠٢ : ) السفن (تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ) للركوب والحمل (بِأَمْرِهِ) بإذنه (وَيُمْسِكُ السَّماءَ) من (أَنَ) أو لئلا
الصفحه ١٠٧ : ) وزن (ذَرَّةٍ) أصغر نملة (فِي الْأَرْضِ وَلا
فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ
الصفحه ١٣٧ : أَرْضُ
ابْلَعِي ماءَكِ) الذي نبع منك فشربته دون ما نزل من السماء فصار أنهارا
وبحارا (وَيا سَما
الصفحه ٢٣٢ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ
رِزْقاً
الصفحه ٢٤٥ :
المصالح (وَأَرْسَلْنَا
الرِّياحَ لَواقِحَ) تلقح السحاب فيمتلىء ماء (فَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّما
الصفحه ٩٧ : السَّماءِ) بالمطر (وَالْأَرْضِ) بالنبات (أَمَّنْ يَمْلِكُ
السَّمْعَ) بمعنى الإسماع أي خلقها (وَالْأَبْصارَ
الصفحه ٢٢٩ : (وَفَرْعُها) غصنها (فِي السَّماءِ) (٢٤) (تُؤْتِي) تعطي (أُكُلَها) ثمرها (كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
رَبِّها) بإرادته
الصفحه ٢٨١ :
(فِي جَوِّ السَّماءِ) أي الهواء بين السماء والأرض (ما يُمْسِكُهُنَ) عند قبض أجنحتهن وبسطها أن
الصفحه ٣٠١ : الفطرة. قال : ثم عرج بي إلى السماء
الدنيا فاستفتح جبريل قيل من أنت قال جبريل قيل ومن معك قال محمد قيل وقد
الصفحه ٣٠٢ : قد أعطي شطر الحسن فرحب بي ودعا لي بخير ، ثم عرج بنا إلى
السماء الرابعة فاستفتح جبريل فقيل من أنت قال
الصفحه ٤٥٧ : مقاصدهم في الأسفار (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً) للأرض كالسقف للبيت (مَحْفُوظاً) عن الوقوع (وَهُمْ عَنْ