الصفحه ٢٥٢ : يا أهل مكة (وَلَقَدْ كَذَّبَ
أَصْحابُ الْحِجْرِ) واد بين المدينة والشام وهم ثمود (الْمُرْسَلِينَ) (٨٠
الصفحه ٢٥٣ : . أجيب : بأنه لا مانع أن هذه الآية نزلت مرتين ، مرة بمكة مرة
بالمدينة. قوله : (هي الفاتحة) أي لأنها سبع
الصفحه ٢٦٨ : (حَسَنَةً) هي المدينة (وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ) أي الجنة (أَكْبَرُ) أعظم (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) (٤١) أي
الصفحه ٢٩٢ : بالمدينة ، وعلى القول بأنها مكية ، يكون إخبارا بالغيب
، تنزيلا لما سيقع منزلة الواقع لتحقق الحصول. قوله
الصفحه ٣٣٢ : الْأَرْضِ) أرض المدينة (لِيُخْرِجُوكَ مِنْها
وَإِذاً) لو أخرجوك (لا يَلْبَثُونَ
خِلافَكَ) فيها (إِلَّا
الصفحه ٣٣٣ : القضاء ، ونزل
لما أمر بالهجرة (وَقُلْ رَبِّ
أَدْخِلْنِي) المدينة (مُدْخَلَ صِدْقٍ) إدخالا
الصفحه ٣٥٩ : تقول بعض يوم ، وقيل هم أهل
المدينة ، افترقوا فرقتين في قدر مدتهم بالتخمين والظن. قوله : (فعل) أي ماض
الصفحه ٣٦٢ :
إنها المسماة الآن طرسوس بفتح الراء (فَلْيَنْظُرْ أَيُّها
أَزْكى طَعاماً) أي أيّ أطعمة المدينة أحل
الصفحه ٤٦٦ :
يحمل ما ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لكعب : ألا تتحول إلى المدينة فيها
مهاجر رسول الله وقبره
الصفحه ٣ : بالمدينة
حكاية عما وقع في مكة. قوله : (في غنائم بدر) أي لأنها أول غنيمة في الإسلام. قوله
: (وقال الشيوخ) أي
الصفحه ١١ : بسرعة (فَآواكُمْ) إلى المدينة (وَأَيَّدَكُمْ) قوّاكم (بِنَصْرِهِ) يوم بدر بالملائكة (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٣ : الله
بذلك ، وبأن الله أذن له في الخروج إلى المدينة ، فلما كان الليل ، اجتمعوا على
بابه يرصدونه حتى ينام
الصفحه ٢١ : الْمُنافِقُونَ)
أي الكائنون بالمدينة ، وقوله : (وَالَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ)
أي الكائنون بمكة ، إذ لم يحضر
الصفحه ٢٣ : روعي
معناها مراعاة للفواصل. قوله : (ونزل في قريظة) أي حين قدم رسول الله المدينة ،
وعاهدهم أن لا يحاربوه
الصفحه ٢٥ : عمر ، ومرة بالمدينة في أهل
بدر. قوله : (وَمَنِ
اتَّبَعَكَ)
معطوف على لفظ الجلالة. قوله : (حَرِّضِ