الصفحه ٢٧٧ : ، ينفع فيها مضموما لغيره ، ولذلك تجد غالب المعاجين لا تخلو
منه. قوله : (أقول وبدونها بنيته) أي بنية الشفا
الصفحه ٣٥٧ : خالفه ، فمر بمدينة
أصحاب الكهف ، وهي مدينة من الروم يقال لها أفسوس ، واسمها عند العرب طرسوس ،
فاستخفى
الصفحه ٣٥٨ : ،
وتغايرت الملوك ثم ملك تلك المدينة رجل صالح يقال له بيطروس ، واختلف الناس عليه ،
فمنهم المؤمن بالساعة
الصفحه ٤٦ :
كان من غزوة تبوك ، وذلك لبعد المسافة ، لأنها على طرف الشام ، بينها وبين المدينة
أربع عشرة مرحلة
الصفحه ٢٥١ : مُصْبِحِينَ) (٦٦) حال أي يتم استئصالهم في الصباح (وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ) مدينة سذوم وهم قوم لوط لما
الصفحه ٥ :
________________________________
قوله : (مِنْ
بَيْتِكَ)
أي الكائن بالمدينة ، أو المراد بالبيت نفس المدينة ، قوله : (متعلق بإخراج) أي
الصفحه ٦٠ : المدينة فتنحى عنها ، فنزل واديا من
أوديتها ، وهي تنمو كما ينمو الدود ، فكان يصلي مع رسول الله الظهر والعصر
الصفحه ٦٨ : ) (١٠٠) (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ) يا أهل المدينة (مِنَ الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ) كأسلم وأشجع وغفار (وَمِنْ
الصفحه ٧١ : عما يفعل ، فلا يعترض على أحكامه سبحانه وتعالى. قوله
: (وهم الثلاثة) أي وكانوا من أهل المدينة. قوله
الصفحه ١٧٠ : نِسْوَةٌ فِي
الْمَدِينَةِ) مدينة مصر
____________________________________
قولها : (إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ
الصفحه ٣٨٣ : فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ) مال مدفون من ذهب وفضة (لَهُما وَكانَ
أَبُوهُما صالِحاً) فحفظا
الصفحه ١٨ : من المدينة وهي بضم العين وكسرها جانب الوادي (وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى) البعدى منها (وَالرَّكْبُ
الصفحه ٥٩ : إلى المدينة ليخرجن
الأعز منها الأذل. قوله : (أظهروا الكفر) إلخ ، دفع بذلك ما يقال : إن ظاهر الآية
الصفحه ٧٩ :
الصَّادِقِينَ) (١١٩) في الإيمان والعهود بأن تلزموا الصدق (ما كانَ لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ
الصفحه ١٩٥ : خيمته ، وكان ذلك خارج المدينة على عادة
الملوك. قوله : (آوى
إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ)
أي قربهما منه. قوله