الصفحه ٩٣ : الكفاية ـ قده ـ من ان كلمة (لا) في مثل قوله عليهالسلام «لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد» إنما استعمل في
الصفحه ٩٤ : مجال له أصلاً.
(الأمر السادس)
: «ذكر المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ انه لا شبهة في صحة إطلاق اللفظ
الصفحه ٩٧ : ، وهذا غير معقول.
وقد أجاب عن
ذلك المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ بان الدال والمدلول في المقام وان كانا
الصفحه ٩٩ :
المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ بما ملخصه مع أدنى توضيح وهو ان الإشكال المزبور مبتن
على ان يكون الموضوع في
الصفحه ١٠٢ : ، ونوعه أخرى ، وصنفه ثالثة ، ومثله رابعة.
ثم انه لا يخفى
ان ما ذكره المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ في آخر
الصفحه ١١٤ : عنه
المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ بوجهين :
(الأول) : ان
التبادر عند العالم بالوضع علامة الحقيقة للجاهل
الصفحه ١٢٧ : الوضع متحققاً بنفس الاستعمال كما ذكره المحقق صاحب
الكفاية ـ قده ـ فيقع الكلام في إمكانه أولا ، وفي وقوعه
الصفحه ١٢٨ : اختار المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ الاحتمال الأخير ،
بدعوى انه لا يكون من الاستعمال الحقيقي ، من جهة ان
الصفحه ١٣٠ : الكفاية ـ
قده ـ ما نصه :
فدعوى الوضع
التعييني في الألفاظ المتداولة في لسان الشارع هكذا قريبة جداً
الصفحه ١٣٣ : الإشكال المحقق
صاحب الكفاية ـ قده ـ بقوله فتأمل.
وعليه
فالروايات التي صدرت عنهم عليهمالسلام واشتملت على
الصفحه ١٤٤ : ) : في
تصويره بين الأعم من الصحيحة ، والفاسدة.
اما الكلام في
المقام الأول فقد ذهب المحقق صاحب الكفاية
الصفحه ١٥٩ : ذكره ـ قده ـ لا يرجع عند التأمل إلى معنى محصل. هذا.
وأورد المحقق
صاحب الكفاية ـ قده ـ على هذا الوجه
الصفحه ١٦٦ : ـ هذا
الوجه إلى المشهور ، وكيف ما كان فقد أورد عليه المحقق صاحب الكفاية ـ قده ـ
بوجهين :
(الأول) : ما
الصفحه ١٨٤ : ومن هنا تنتفي الثمرة المتقدمة
في العبادات هنا.
(الثاني) :
فيما ذكره جماعة منهم المحقق صاحب الكفاية
الصفحه ١٨٩ : الكفاية ـ قده ـ