الصفحه ١٤٧ : بأجمعها
متداخلة صحة وفساداً ، فما من مرتبة من مراتب الصحيحة إلا وهي فاسدة من طائفة حتى
المرتبة العليا
الصفحه ١٣٤ : القول أيضا ؛ والوجه في ذلك : هو أن مرجع هذا القول إلى ان
الشارع المقدس من لدن نزول القرآن الحكيم هل
الصفحه ١٤٦ : وفاسداً بالقياس إلى غير ذلك ـ مثلا ـ «الصلاة» قصراً صحيحة من
المسافر ، وفاسدة من غيره ،
الصفحه ١٢٨ : ، حيث انهم يرون الألفاظ في مرحلة الاستعمال آليات ، وأما على مذهب
الصحيح من أن حال الألفاظ حال المعاني في
الصفحه ٢٦٢ : شيخنا
الأستاذ ـ قده ـ إلى الفخر الرازي غير صحيح من أنه قد اعترف بدلالة الآية الشريفة
على عدم لياقة
الصفحه ١٣ : ، لاستنتجت نتيجة
فقهية من دون حاجة إلى ضم كبرى أصولية أخرى.
ومن هنا يتضح
ان مرتبة علم الأصول فوق مرتبة سائر
الصفحه ٢١٦ :
أحدهما ما يسمى
بالمشتق وهو ما كان لكل واحدة من مادته وهيئته وضع خاص مستقل.
والثاني ما
يسمى
الصفحه ٢٢٧ : عليها ، بناء على ما هو الصحيح من ظهور المشتق في
فعليه التلبس ومن هنا يظهر فساد ما ذكروه من انه لا ترجيح
الصفحه ٢٩ :
مقدماته ومباديه لا في مسائله ، حتى مبحث التعادل والترجيح ، على ما هو
الصحيح من ان البحث فيه ـ في
الصفحه ٢٥١ : الصحيح والأعم من تصوير
الجامع الانتزاعي بين الأركان. ولا ملزم هنا لأن يكون الجامع ذاتياً ، لعدم مقتض
له
الصفحه ١٦٩ :
بموضوع له كما عرفت.
(الخطّ الخامس)
: جواز تصوير جامع ذاتي بين الأعم من الصحيحة والفاسدة
الصفحه ١٩٤ : مخترعة من قبل الشارع
المقدس فلو كانت موضوعة للصحيحة فلا يمكننا التمسك بإطلاق أدلتها ، لأن الشك في
اعتبار
الصفحه ١٥٥ :
المتبادر عرفاً من لفظ ال «صلاة» هذه الاجزاء المتقيدة بتلك الشرائط لا ذلك
الجامع. ومن الغريب انه ـ قده ـ قال
الصفحه ١٥٣ :
الإبهام غير الترديد ، وهذا الّذي تصورناه في ما وضع له الصلاة بتمام
مراتبها من دون الالتزام بجامع
الصفحه ١٥٢ :
ال «صلاة» لتلك المرتبة الخاصة من الوجود ، فانها غير قابلة لأن تحضر في
الذهن
ولشيخنا المحقق