الصفحه ١٠١ :
من دون فرق بينهما ـ أصلا ـ وبيان ذلك يحتاج إلى تقديم مقدمة وهي انا قد
ذكرنا فيما تقدم ان الحروف
الصفحه ٢٨١ : :
(الأول) :
بطلان ما استدلوا على البساطة من الوجوه. كما تقدم.
(الثاني) : عدم
إمكان تصحيح الحمل على
الصفحه ٢٨٢ :
المشتق هو مفهوم الذات والشيء وهو المراد من الأمر المبهم ، ضرورة انا لا نعقل له
معنى ما عدا هذا المفهوم
الصفحه ٧٤ : ونحوها.
والجواب عنه
يظهر بما ذكرناه من الجواب عن القول الثالث. وتوضيح الظهور :
أولا أنا نقطع
بعدم كون
الصفحه ٢٢١ : مجاز في المنقضى فالإضافة أيضاً بما
انها ظاهرة في التلبس الفعلي كان حكمها حكم المشتق فالحكم بالحرمة
الصفحه ١٥١ :
الوجود ففيه انه غير معقول كما عرفت ، وقد برهن في محله ان الاتحاد الحقيقي في
الوجود بين امرين ، أو أمور
الصفحه ١٦٢ : بذلك في الماهيات الاعتبارية وكم له من نظير.
وان شئت فقل ان
المركبات الاعتبارية أمرها سعة وضيقاً بيد
الصفحه ٢٨٠ : ؟ أم كان
من الاعتبارات؟ أو الانتزاعات؟ إلا انا لا نسلم ذلك في المشتقات التي لا يكون
المبدأ فيها وصفاً
الصفحه ٤٣ :
تعهد ذكر اللفظ عند إرادة تفهيم المعنى كما عن بعض أجلة العصر ، فانك قد
عرفت أن كيفية الدلالة
الصفحه ١٨٢ :
ومن هنا قال
شيخنا الأستاذ ـ قده ـ ان هذه الشبهة ليست بذات أهمية كما اهتم بها شيخنا العلامة
الصفحه ١٦ : (إناً) عن ان المؤثر فيه جامع ذاتي
وحداني بينها ، بقانون ان المؤثر في الواحد لا يكون إلا الواحد بالسنخ
الصفحه ١٧٠ : الأمر ليس كذلك ولا فرق في التمسك بالبراءة ، أو الاشتغال بين القولين ـ أصلا ـ
والوجه في ذلك :
هو انا
الصفحه ٢٧٥ : الواضع في مقام وضع لفظ لمعنى لا بد له من
ملاحظة فائدة مترتبة عليه ، وإلا كان الوضع لغواً فلا يصدر من
الصفحه ٣٥ :
بتمام ألفاظ لغة واحدة فضلاً عن جميع اللغات ، فإذا امتنع أن يكون البشر
واضعاً تعين ان الله تعالى
الصفحه ٢٢٢ : العرفية ، والخصم بعد ما سلم ان المشتق
حقيقة في خصوص المتلبس بالمبدإ فعلا دون الأعم لم يبق له مجال لدعوى