الصفحه ١٠ : نفسها. وذلك لأن ما أفاده (قده) بالقياس إلى
المسائل الأصولية وان كان كما أفاد ، فان إعمالها في مواردها
الصفحه ٣٤ :
لمعانيها التي تدل عليها فضلا عن سائر اللغات ، كما انا نرى وجداناً عدم
الدلالة الذاتيّة ، بحيث
الصفحه ٢٣٧ :
مستقبلا كذلك وإنما يكون ماضياً أو مستقبلا بالإضافة إلى شيء آخر ، كما في
قولنا (جاءني زيد قبل سنة
الصفحه ٢٥١ : ء من خصوصيات الأفراد ، وهما خارجتان عن المعنى الموضوع له.
(الثاني) : انا
لو سلمنا ان الجامع الحقيقي
الصفحه ١٥٩ :
افتقار بالإضافة إلى الآخر لا يعقل فيها تبديل الاجزاء بغيرها ، ولا الاختلاف فيها
كماً وكيفاً ، فإذا كان شي
الصفحه ٢٨٨ : المقولية دون غيرها
ـ ٤ ـ انا لو
سلمنا أنه تم حتى فيما إذا كان المبدأ امراً اعتبارياً أو انتزاعياً إلا انه
الصفحه ١٧٢ : تلك المسألة كان المرجع فيه
البراءة عن التقييد المشكوك فيه.
واما على
الثالث فالامر أيضاً كذلك لأن
الصفحه ٩٠ :
نعم يصح إنشاء
المادة بالجملة الاسمية ، كما في جملة «أنت حر في وجه الله» أو «هند طالق» ، ونحو
ذلك
الصفحه ٢٢٥ : الإمام الجواد عليهالسلام ومما يدل على ذلك قول ابن شبرمة في مقابله فانه كان في
عصر الباقر عليهالسلام ومن
الصفحه ٢٠٢ :
والاستفادة معه مطلقاً لتم ما أفاده القائل إلا ان الأمر ليس كذلك.
(الثاني) : انا
نمنع كون
الصفحه ٢٧٤ : قضيتين مزبورتين ففيه انا لا نعقل له معنى محصلا. نعم
المحمول منحل إلى أمرين ، وهذا ليس من انحلال القضية
الصفحه ٢٠٧ : كأنه الملقى ، ولذا يسرى إليه قبحه وحسنه كما لا يخفى ، ولا يكاد يمكن
جعل اللفظ كذلك إلا لمعنى واحد
الصفحه ١٨٨ : العربي ، أو نحو ذلك فمقتضى الأصل عدم حصوله إلا
إذا كان له سبب واحد فان إمضاء المسبب حينئذ يلازم إمضا
الصفحه ١٩٨ : .
(الثاني) : انا
لو سلمنا إمكان ذلك كما إذا كان الواضع هو الله تبارك وتعالى إلا انه من الواضح أن
الوضع مقدمة
الصفحه ٢٣٠ :
الأستاذ ـ قده ـ مجالا واسعاً ، وكان البحث عن سعة مفهومهما وضيقه حينئذ لغواً
محضاً إلا ان الأمر ليس كذلك