الصفحه ٢٤٠ : بيان حدّه أو رسمه ، بل
إنّما هم في مقام وضع ما يشير إلى مقصودهم مثل التعريف اللغوي.
والّذي يهوّن
الصفحه ٢٤١ :
وقد علمت أنّ حجّية العلم ذاتية؟ فعليه يكون رجوعه إلى غيره بعد الاستنباط
من قبيل رجوع العالم إلى
الصفحه ١٧ : على نحو لو أطلق اللفظ أو أحسّ به انتقل الذهن إلى
المعنى ، مثل : الربط الحاصل بين لفظ «زيد» ومعناه
الصفحه ٢٥ : ، والتي هي أيضا معنى مجازي للأسد ، واحتمل إرادة الرجل
الشجاع وهو معنى مجازي آخر للفظ الأسد ، فافتقرت إلى
الصفحه ٢٩ : للأوّل : الدال والثاني
المدلول.
والدلالة قد
تستند إلى الوضع فتسمّى دلالة وضعية ، وقد تستند إلى الطبع
الصفحه ٦٤ : أو الموهوم ، هل هو ظاهر في الوجوب؟
المشهور أنّه
ظاهر في الإباحة ، ونسب إلى بعض العامّة أنّه ظاهر في
الصفحه ٧١ : عليها بحكم العادة والطبيعة دون العقل والشرع ، كتوقّف
الصعود إلى السطح على نصب السلّم على ما قيل
الصفحه ٧٢ : الثالث : في تقسيمات الواجب (١) :
يقسّم الواجب
إلى الأقسام الآتية :
١ ـ المطلق والمشروط :
فالواجب
الصفحه ١١٥ :
الحاملة للتكاليف المقرونة بأدوات الخطاب لم تتوجّه بالذات إلّا إلى الحاضرين في
مجلس التخاطب ، ولم تتوجّه
الصفحه ١٥٧ :
فإذا كان العلم
بالأحكام الإلهية نادرا جدا ، والفقيه غير مدرك لها بالعلم الوجداني ، فلا محالة
أنّه
الصفحه ٢٤٢ :
إلى رجل منكم يعلم شيئا من قضايانا فاجعلوه بينكم ، فإنّي قد جعلته قاضيا
فتحاكموا إليه
الصفحه ٢٤٦ :
بأمور منها :
١ ـ السيرة
العقلائية فإنّها قد جرت على رجوع الجاهل إلى العالم في أموره الراجعة إلى معاشه
الصفحه ٢٤٨ : وتعالى بقوله : (أَوَلَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ)(١).
مضافا إلى أنّ
أكثر
الصفحه ٧ :
كلمة المؤلّف
الحمد لله ،
والصلاة والسلام على خير الخلق محمّد وآله الطيّبين الطاهرين ، واللعنة
الصفحه ٢٣ : الشيء إذا ثبت ؛ أو بمعنى
مفعول من حقّقته أي أثبته ، ثمّ نقل إلى اللفظ الثابت أو المثبّت في مكانه الأصلي