الصفحه ٧٤ : : ما كان
واجبا لأجل التوصّل إلى واجب آخر ، مثل : الوضوء والغسل والتيمم ، فإنّها تجب لأجل
التوصّل إلى
الصفحه ٩١ :
البدل ، هما :
١ ـ إنّ النهي
تعلّق بعنوان الغصب ولا يسري إلى تلك الأعمال التي أتى بها المكلّف
الصفحه ١٤٧ :
الأطهار عليهمالسلام فكيف بهم في مثل هذا الزمان الذي ليس فيه سبيل إلى
تحصيل العلم بالتشرّف بحضرة
الصفحه ٢٤١ :
وقد علمت أنّ حجّية العلم ذاتية؟ فعليه يكون رجوعه إلى غيره بعد الاستنباط
من قبيل رجوع العالم إلى
الصفحه ١٧ : على نحو لو أطلق اللفظ أو أحسّ به انتقل الذهن إلى
المعنى ، مثل : الربط الحاصل بين لفظ «زيد» ومعناه
الصفحه ٢٥ : ، والتي هي أيضا معنى مجازي للأسد ، واحتمل إرادة الرجل
الشجاع وهو معنى مجازي آخر للفظ الأسد ، فافتقرت إلى
الصفحه ٢٩ : للأوّل : الدال والثاني
المدلول.
والدلالة قد
تستند إلى الوضع فتسمّى دلالة وضعية ، وقد تستند إلى الطبع
الصفحه ٦٤ : أو الموهوم ، هل هو ظاهر في الوجوب؟
المشهور أنّه
ظاهر في الإباحة ، ونسب إلى بعض العامّة أنّه ظاهر في
الصفحه ٧١ : عليها بحكم العادة والطبيعة دون العقل والشرع ، كتوقّف
الصعود إلى السطح على نصب السلّم على ما قيل
الصفحه ٧٢ : الثالث : في تقسيمات الواجب (١) :
يقسّم الواجب
إلى الأقسام الآتية :
١ ـ المطلق والمشروط :
فالواجب
الصفحه ٨٩ :
مكلّف واحد ، مثل : عنوان النظر إلى الأجنبية وعنوان الصلاة ، فالأوّل منهي
عنه ، والثاني مأمور به
الصفحه ١١٥ :
الحاملة للتكاليف المقرونة بأدوات الخطاب لم تتوجّه بالذات إلّا إلى الحاضرين في
مجلس التخاطب ، ولم تتوجّه
الصفحه ١٥٧ :
فإذا كان العلم
بالأحكام الإلهية نادرا جدا ، والفقيه غير مدرك لها بالعلم الوجداني ، فلا محالة
أنّه
الصفحه ٢٤٢ :
إلى رجل منكم يعلم شيئا من قضايانا فاجعلوه بينكم ، فإنّي قد جعلته قاضيا
فتحاكموا إليه
الصفحه ٢٤٦ :
بأمور منها :
١ ـ السيرة
العقلائية فإنّها قد جرت على رجوع الجاهل إلى العالم في أموره الراجعة إلى معاشه