الصفحه ٥ :
المدقّق الجامع بين المعقول والمنقول فقيه عصره آية الله العظمى المرجع الديني
الشيخ بشير حسين النجفي ـ دام
الصفحه ٧ :
يفرض على الطالب دراسة «معالم الدين» في الأصول مع أنّه ليس كتابا أصوليا إنّما هو
كمقدّمة لموسوعة فقهية
الصفحه ٤٤ : وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا)(١) ، وقوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٢٠ : ستقف على تفصيله في الكتب العالية إن شاء الله.
فائدة
:
وضع أسماء
الأجناس عامّ ، والموضوع له أيضا
الصفحه ١٦٩ : الروايات الموجودة في الكتب المعتبرة ،
إمّا من جهة عدم ثبوت وثاقة رواتها ، أو من جهة عدم حجّية خبر الثقة
الصفحه ١٧٧ : إلّا أنّ ما اشتهر لديهم البحث عنه
في كتب الأصول المتداولة هي الأصول الأربعة : البراءة والاشتغال أو
الصفحه ٢٣٤ : :
١ ـ لأنّ هذا
الخبر نسبه الأحسائي إلى العلّامة ولم يوجد في كتبه حسب ما تتّبع بعض الأعاظم ،
ولم تثبت وثاقة
الصفحه ٢٤٦ : ديني؟ قال عليهالسلام : من زكريا بن آدم القمّي المأمون على الدين والدنيا» (١). وقال عليهالسلام : أيضا
الصفحه ٣١ : الدين ، فإنّ صدق الكلام
يتوقّف على تقدير الأحكام والآثار الشرعية ؛ لتكون هي المنفية حقيقة ، وإلّا يلزم
الصفحه ٩٣ : : لا تفعل مثلا ، وبين كونه مستفادا من إجماع أو عقل أو ضرورة دينية ، وأيضا
لا فرق بين كون النهي للكراهة
الصفحه ١٢٤ : شأنه
التشريع ، ولا سيما نبيّنا الأعظم صلىاللهعليهوآله ؛ لأنّ دينه قد كمل وشريعته قد تمّت ، قال الله
الصفحه ١٦٤ : المسيب : «شقّتي بعيدة ولست أصل إليك
في كلّ وقت فممّن آخذ معالم ديني؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ :
زكريا بن آدم القمي المأمون على الدين والدنيا» (١). إلى غير ذلك.
وقسما ثالثا
ورد في وجوب الرجوع
الصفحه ١٧١ : سبحانه : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(١) ، وقال : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا
الصفحه ٢٢٦ : .
__________________
(١) الأحزاب : ٣٣.
(٢) تفسير نور الثقلين ٤ : ٢٧٢ ـ ٢٧٣ عن الكافي ، وكمال الدين ، والبرهان
في تفسير القرآن