الصفحه ٢٦١ : : في الاستصحاب............................................ ٢٠٢
أوّلا :
تقسيمات الاستصحاب
الصفحه ٢١ : فيه عبارة عن نفس الحروف الثلاثة المرتّبة ، أعني : «ض ، ر ، ب» ، والهيئة
فيه عبارة عن صورته الخاصّة
الصفحه ٢٥ :
إرادة المعنى الحقيقي وهي قولك : في الحمام ، وحيث يحتمل أن يراد بالأسد
الصورة المنقوشة في الحمام
الصفحه ٣٠ :
المتكلّم قاصدا لبيان مراده ، ولا يكون في صدد التمثيل أو السخرية أو الاستهزاء ،
أو غيرها من الدواعي
الصفحه ٣٨ :
«أسد» في الجريء ليس مطّردا بخلاف المثال السابق ، حيث رأينا أنّ استعمال
هيئة «فاعل» في من قام به
الصفحه ٥٠ :
الأمر العاشر
في المشتقّ
تمهيد :
للكلام عن
المشتق لا بدّ من الإشارة إلى ما يأتي :
أوّلا
الصفحه ٥١ : واضح. فعليه يكون الكلام في المشتقّ الأصولي فقط.
ثانيا
: لفظ «الحال»
يستعمل عندهم في هذا المبحث في
الصفحه ٥٩ :
الفصل الثاني
في صيغة الأمر
تمهيد
:
المقصود من
الصيغة : هيئة «افعل» وما في حكمها ، مثل
الصفحه ٦٠ :
للثواب وليس في تركها عقاب ـ كما هو شأن المستحب ـ كانت مندوبة.
ومنها :
الإباحة ، نحو : (كُلُوا
الصفحه ٨٥ :
الفصل الأوّل
في مادّة النهي
ونعني بالمادّة
مجموعة «ن ، ه ، ي» على الترتيب في ضمن أيّة هيئة
الصفحه ٨٦ :
الفصل الثاني
في صيغة النهي
والمراد بها
كلّ هيئة تستعمل في طلب ترك الفعل ، سواء فيها صيغة
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث
في دلالة النهي على الدوام والتكرار
اختلفوا في
دلالة صيغة النهي على التكرار مثل
الصفحه ١١٩ : الأقوال
المعروفة في المسألة خمسة :
الأوّل : أن يرجع إلى الجميع وظاهر فيه ، وهو المروي عن الشيخ
والشافعية
الصفحه ١٢٥ :
المقصد الخامس
في المطلق والمقيّد والمجمل والمبيّن
الفصل
الأوّل : في المطلق والمقيّد
الفصل
الصفحه ١٣٦ : حجّيته وطريقيّته مفتقرة إلى شيء آخر ؛ إذ من المعلوم أنّه لا عذر
للمكلّف في عدم امتثال الحكم الذي قد علم