الصفحه ١٤٣ : يقال : إنّ البول المعلوم البولية نجس
، فإنّ الحكم فيه لم يثبت للبول وحده ولا للعلم وحده ، بل تعلّق
الصفحه ١٤٥ :
الفصل الرابع
في بيان حجّية الظنّ وما يفيده
ولا بدّ من
تمهيد أمور تجب معرفتها لمن تصدّى لفهم
الصفحه ١٥٧ : .
الثاني : إنّ البحث في المقام عن حجّية خبر سنده متّصل إلى
المعصوم برواة ثقات أو عدول إلّا أنّه ليس متواترا
الصفحه ١٥٨ :
الخلاف في حجّية خبر الواحد :
وقع الخلاف بين
الأعلام في حجّية خبر الواحد : فذهب جماعة من قدما
الصفحه ١٦٣ : المجيء بالخبر ـ موضوع للحكم المذكور في الجزاء ، فلو كان
هذا العنصر بمفرده شرطا لما تمّ الاستدلال بالآية
الصفحه ١٦٩ : تعالى : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ)(١) لا شكّ في صدوره منه تعالى ، فإنّه قد ثبت بالتواتر
المفيد للعلم به
الصفحه ١٧٩ :
في بقائه ، فحينئذ نعمل كما كنّا نعمل مع اليقين بوجوده ، بأنّه لو كانت له
زوجة فهي تبقى على حالها
الصفحه ١٩٠ : للبراءة تجري في كلّ من الوجوب
والحرمة ، حيث إنّ كلّ واحد منهما مشكوك فتجري البراءة في الوجوب وكذلك في
الصفحه ١٩١ :
تنبيه
: إنّ البراءة
العقلية والنقلية إنّما تجري في الحكم الإلزامي مثل الوجوب والحرمة ، فإذا شكّ
الصفحه ٢٠٣ :
كانت زوجته في حبالته ولم تحسب أرملة كذلك حال الشكّ ، وما له يبقى في ملكه
ولا ينتقل إلى ورثته
الصفحه ٢١٠ :
الرابع : الأخبار المستفيضة الواردة في الباب :
وهذا هو العمدة
من بين أدلّة الاستصحاب ، فمن تلك
الصفحه ٢٢٠ :
الفصل الثاني
في معنى التعارض وشروطه
التعارض : مصدر
من باب التفاعل الّذي يقتضي فاعلين ولا يقع
الصفحه ٢٢١ : مانع من أن يكونا معا قطعيين في السند والصدور مع
كونهما ظنيين في الدلالة.
٢ ـ أن يتنافى
مدلولهما وهو
الصفحه ٢٢٨ :
الفصل الخامس
في بيان القاعدة الأوّلية في المتعارضين
قد علمت أنّ
التعارض إنّما يحصل فيما لو
الصفحه ٢٥٩ :
الخلاف في
حجّية خبر الواحد............................................. ١٥٨
أدلّة إنكار
حجّية