الصفحه ٢٣٢ :
الفصل السابع
في القاعدة الثانوية للمتعارضين
قد عرفت أنّ
القاعدة الأوّلية في المتعارضين
الصفحه ٢٤٢ : » (١).
وبهذا المضمون
روايات أخرى وهي كثيرة (٢).
ثانيا : الكلام في التجزّي :
المقصود منه أن
يكون الشخص عالما
الصفحه ١٤ : يعرف منها بأنّ (زيد) في قولك : «قام زيد» مرفوع ؛ وكذلك : كلّ خبر صحيح يجب
العمل على مقتضاه ، حيث يعرف
الصفحه ٢٨ :
الإزار ، أي اعتزل النساء.
٢١ ـ إطلاق اسم
الفاعل على المفعول ، مثل : إطلاق الدافق على المدفوق في
الصفحه ٤٣ :
الأمر السابع
في الحقيقة الشرعية
تمهيد
:
قد عرفت أنّ
الحقيقة : هي اللفظ المستعمل فيما وضع له
الصفحه ٤٨ :
من الاستعمال صور :
الأولى : أن يستعمل اللّفظ المشترك مكرّرا يراد به في كلّ مرّة
معنى غير ما
الصفحه ٦٤ :
الفصل الثالث
هل الأمر ظاهر في الوجوب عقيب الحظر؟
إذا وقع الأمر
عقيب الحظر المعلوم أو المظنون
الصفحه ٦٩ : فيه أنّ ما أمر به المولى في حال الاضطرار ، هل هو واف بتمام
المصلحة الموجودة في متعلّق الأمر الواقعي أم
الصفحه ٧٤ :
٣ ـ الواجب النفسي والواجب الغيري :
فالواجب
النفسي : ما كان واجبا
لأجل مصلحة في نفسه (١) ، ولا
الصفحه ٧٥ : :
المشهور أنّ
وجوب المقدّمة يتبع وجوب ذي المقدّمة في الإطلاق والاشتراط ، فإنّ كان وجوب ذي
المقدّمة مطلقا كان
الصفحه ٩١ : والعنوان المنهي عنه في فرد واحد وعمل فارد لا يستلزم أن يكون ذلك الفرد
مأمورا به ومنهيّا عنه بالخصوص ، فلا
الصفحه ٩٥ :
بذلك الجزء على وجه مسموح به شرعا ، بأن لا يقف في الحجّ على الوجه المطلوب
، فهو أيضا موجب لفساد
الصفحه ٩٩ :
أولا
في لفظ المفهوم وأقسامه
أ ـ لفظ المفهوم :
يطلق لفظ «المفهوم»
في المصطلح على ثلاثة معان
الصفحه ١٠٢ :
ثانيا
مفهوم الوصف
قد يطلق الوصف
ويراد به النعت النحوي ، وقد عرفته في علم النحو.
وقد يطلق
الصفحه ١١١ : جميع ما يصلح له.
فبقولنا : «وضع
واحد» يخرج المشترك ؛ لكونه بأوضاع متعدّدة ، كما عرفت في المقدّمة