الصفحه ٢٣٥ : المتقدّمة ، ومنها رواية سماعة المتقدمة
أيضا.
وأمّا التخيير
فقد دلّت عليه عدّة روايات لأجلها اختار صاحب
الصفحه ٢٥٨ :
الفصل الثاني : بيان المناط في حجّية شيء ما.................................... ١٣٩
الفصل الثالث
الصفحه ٨ : الرسالة الموجزة اتّباع المنهج المألوف في البحوث الأصولية السامية ،
فإنّها بمعزل عنه تنشد غاية أخرى تمتاز
الصفحه ٥ :
المدقّق الجامع بين المعقول والمنقول فقيه عصره آية الله العظمى المرجع الديني
الشيخ بشير حسين النجفي ـ دام
الصفحه ١٥١ :
الفصل السادس
في الإجماع
الإجماع
لغة : الاتّفاق.
والمراد
هنا : اتّفاق
خاصّ.
وهو عند
الصفحه ٢٠٦ :
نعرف حدوثه أيضا ، إنّما الممكن استصحاب كلّي الحيوان الّذي علمنا بوجوده
في ضمن واحد من البعوضة
الصفحه ٢٠٥ :
مثلا : إذا
علمنا بوجود زيد في البيت ، فحصل لنا العلم بوجود كلي الإنسان في البيت ، ثمّ بعد
مدّة
الصفحه ٣٧ : ؟ فلا بدّ من أن نحدّده ، ونعتبره كموضوع في
القضية التي نركّبها لمعرفة المعنى الحقيقي.
٣ ـ ثمّ بعد
الصفحه ٢٤٨ : المقام ؛ لأنّ الكلام في تقليد الجاهل للعالم ،
والآية تدلّ على حرمة تقليد الجاهل لمثله ؛ ولذا عقبها سبحانه
الصفحه ١١٤ :
محرّما كي يكون فاسقا ، أم لم يفعل حتى لا يكون فاسقا ؛ وقد ينشأ من الجهل
في معنى الفاسق ومفهومه
الصفحه ١٥٠ :
إذا
عرفت هذا فاعلم :
انّ المعروف
والمشهور بينهم حجّية الظهور على اختلاف بينهم في شرائطه
الصفحه ٢٠٤ : الظهر أو الجمعة ،
فأتينا بإحداهما ، فشككنا في أنّه هل أتينا بالواجب الواقعي أم لا ، فبذلك نشكّ في
بقا
الصفحه ١٨٧ :
تنبيهات :
الأوّل : الشبهة قد تكون حكمية وقد تكون موضوعية.
أمّا الحكمية
فما كان الشك فيها في
الصفحه ١٨٢ : عليه ، فحرمة التدخين على تقدير ثبوتها في علم الله سبحانه وهي
مخفية علينا ومحجوبة عنّا فهي موضوعة عنّا
الصفحه ٤٤ :
المخصوص ، أعني الدعاء أو الاتباع ، إنّما الخلاف والنزاع في أنّ الشارع
وضعه لمعنى مخصوص ـ أعني