الصفحه ١٦٣ : ؛ لأنّه ـ على ما ستعرف ـ مبني
على مفهوم الشرط ، وقد علمت في بحث المفاهيم أنّه لا مفهوم للشرط الذي سبق
الصفحه ١٦٦ :
اختلاف مذاهبهم ومشاربهم ، فإنّا نراهم يعملون بخبر الواحد إذا كان ثقة
وكان ممّن يعتمد عليه حسب
الصفحه ١٨٦ :
الدليل الثالث.
٣ ـ الأخبار
المقتضية للتوقّف في العمل في الشبهات أو الدالّة على لزوم الاحتياط
الصفحه ٢٠٩ :
اللاحق في بقائه ، وعليه قامت أمور معاشهم ، ومعلوم أنّه لو لا ذلك لاختل
النظام الاجتماعي ولما
الصفحه ٢١٣ : دليل شرعي على ثبوت شيء في زمان ، ثمّ شككنا في بقائه.
والمقصود
بالشكّ : هو المعنى اللغوي أعني ما يقابل
الصفحه ٢١٥ :
حكما شرعيا إلّا أنّه إنّما يترتّب على المستصحب أعني ثبوت شهر رمضان في هذا اليوم
وأنّه آخر يوم من شهر
الصفحه ٢٤٣ :
المقام الثاني : في حكمه وجواز العمل على طبقه :
استشكلوا في
جواز عمل المتجزّي بفتواه في الموارد
الصفحه ٢٤٦ :
أولا : الكلام في جواز التقليد
في الأحكام الشرعية العملية :
أدلّة جواز التقليد :
استدلّ عليه
الصفحه ١٦ : الذاتية.
والمقصود من
العرض الذاتي : ما يحمل على الشيء حقيقة ، مثل : السفينة متحرّكة ، بخلاف قولك :
جالس
الصفحه ١٩ : يتصوّره
الواضع بلا واسطة ، ويضع لفظ «إنسان» له. وقد يكون متصورا بواسطة عنوان عامّ ينطبق
عليه وعلى غيره
الصفحه ٣٣ :
يخبرك زيد ، وكان كلامه مبنيا على حجّية خبر الفاسق ، ومن الواضح أنّ
المدلول المطابقي لهذا الكلام
الصفحه ٣٧ : صحّة استعماله فيه إنّما لأجل حصول المعنى المصدري للقائم ، أعني :
القيام في ذلك الرجل على نحو أنّ ذلك
الصفحه ٤٦ : الحاضر ، وهكذا التامّة للمختار
غيرها بالنسبة إلى المضطر.
ثالثا : على
رأي الصحيحي لا بدّ من أن يفرض
الصفحه ٤٧ : المقال تعيّن المعنى المراد
للمتكلّم ، وإذا لم توجد القرينة مع المشترك يبقى الكلام مجملا لا يمكن حمله على
الصفحه ٥٧ : «أ ، م ، ر» مرتّبة على الترتيب في أيّة هيئة تحقّقت ، فإنّ البحث في
معنى مجموعة «أ ، م ، ر» مع التغافل عن الهيئة