الصفحه ١٢٧ :
أمّا النقطة
الاولى ـ فمضافا إلى ما يظهر لك في ما سيأتي من بيان المختار في المعنى الحرفي من
بطلان
الصفحه ١٣٣ :
والجرّ غير موضوعة لشيء من المعاني ، وإنّما وضعت إعرابا لتكون علامة
وقرينة لإفهام خصوصيّة من
الصفحه ٣٣١ :
من حيث الكمّية والكيفية المتركّبة المتشكّلة من المقولات المتعدّدة مع ما
لها من الطوارئ والحالات
الصفحه ٣٥٣ :
الماهيّات من جهة الضعف والإبهام في المعنى أكثر كان الإطلاق والشمول أوفر
، وكلّما كان الوجود أشدّ
الصفحه ٣٦٣ : ، والحال أنّ الأركان في حدّ ذاتها إنّما تكون من سنخ
المقولات والماهيّات المتأصّلة التي يدور أمرها بين
الصفحه ٩ :
الشاهرودي وحضرت دروسه الفقهيّة من أوّل الطهارة من كتاب العروة لآية الله
العظمى السيّد محمّد كاظم
الصفحه ١٤١ :
وبالجملة ،
فإنّ كلّ واحد من الحروف لا وضع له في عالم المفاهيم في الخارج والذهن وعالم
الاعتبار
الصفحه ١٤٥ : أفاده قدسسره وذلك من جهة أنّه إذا كان المعنى الحرفي بهذا النحو من
التفسير والإيجاد التكويني صحيحا ، فلا
الصفحه ١٩٠ :
نعم ، لا بدّ من أخذ تلك المفاهيم بعنوان المعرّف والآلة للحاظ أفرادها
ومصاديقها إجمالا حتّى يمكن
الصفحه ٢٣٣ :
مع الاستعمال من دون أخذ القرينة ـ أي من دون وجود القرينة بادّعاء النسيان
أو الإسقاط عن الكلام عند
الصفحه ٢٥٩ :
وهذا التقريب
منهم من البراهين المسلّمة الواضحة على أنّ حضور المعنى في الذهن من اللفظ إنّما
يكون
الصفحه ٢٦٠ : الدلالة
التصوّرية التي هي عبارة عن الانتقال إلى المعنى من سماع اللفظ فهي غير مستندة إلى
الوضع ، بل هي من
الصفحه ٤٤٠ :
في إراءة هذا المقدار كافية موجودة بالنسبة إلى محلّ الابتلاء من المعاني
في الوضع بلا احتياج إلى
الصفحه ٤٤٢ : محالة ، فالزائد عليه لغو ، فلا يصدر من الواضع الحكيم.
إلّا أنّ ما
سلّمه قدسسره من تناهي الألفاظ فهو
الصفحه ٤٧٣ : الإشارة إليه لا اختصاص له
بالمشتقّات المصطلحة فقط كما ربما يوهم عنوان النزاع فيها ، بل القسم الثاني من