الصفحه ٤٢٧ : صدق البيع ، كما إذا باع الذباب
، أو الخنفساء ، أو البعوضة والبقّة ، أو حبّة من الحنطة ، أو قطرة من
الصفحه ٣٠٨ :
أفكار المتفكّرين من الرجال ، بحيث بقيت آثار ذلك النفاق إلى الآن ميراثا
في قلوب النساء ورجال
الصفحه ٥٣٨ : الذبيح ، وإن أسلم بعد ذلك بالإيمان المتيقّن. فكيف ينال
هذا المنصب من كان يشرك بالله العظيم ويعبد الأصنام
الصفحه ٥٤٢ : شأنيّة التصدّي للامور
الخطيرة ، بل لا بدّ من أن يكون المتصدّي من قبل زمان تكليفه معروفا بالإيمان
والأمانة
الصفحه ١٨٠ :
والمحاورة أو ما يشابهه على نحو القضيّة الحقيقيّة ، لا بمعنى أنّه جعل
بإزاء كلّ حصّة أو حالة من
الصفحه ٢٧٨ :
متولّدة عن خصوصية مخفيّة في ذات اللفظ والمعنى ، فلا بدّ من أن يعرف كلّ
شخص من الأشخاص كلّ لغة من
الصفحه ٤٩ :
الموضوع. وإذا فرضنا أنّه لا موضوع له فلا محالة يصبح بلا وحدة من حيث
الموضوع.
ولكنّ الحقّ
الصفحه ٤٦٦ : أحد إلى أنّ التثنية في أمثال هذه الموارد مستعملة في
أكثر من معنى واحد ، فكذلك في المقام ، فلا فرق في
الصفحه ٣٩ :
وجود موضوع جامع وحداني بين تلك القضايا بالقطع واليقين ، من ناحية قاعدة
استحالة صدور الواحد عن
الصفحه ١٩٣ :
وبعبارة اخرى :
إنّ وضع هذا القسم من الحروف لذلك المعنى أيضا إنّما يكون من نتائج وثمرات مسلكنا
الصفحه ٣٣٦ :
الصلاة موضوعة لخصوص المرتبة العليا كان استعمالها في غيرها من المراتب النازلة
كالصلاة بلا قيام أو إلى غير
الصفحه ٣٤٥ :
والسورة ، وتلك الأذكار والأوراد مع التوجّه بما لها من المعاني البليغة عند
تعليق الحمد بربّ
الصفحه ٤٠٦ :
موضوعة لخصوص الصحيح من العبادات والمعاملات دون الأعمّ منهما ، فيكون
استعمالها في الفاسد مجازا
الصفحه ٤٦٥ : في قوّة تكراره مرّات ، فقولنا : رأيت عينين ، في
قوّة قولنا : رأيت عينا وعينا. وكما يجوز أن يراد من
الصفحه ٨٧ :
والانتقال في باب وضع الألفاظ وسائر الدوالّ على نهج واحد من حيث الدلالة
والانتقال بلا وجود ترديد