الصفحه ٤٩٢ :
يكون بهذا المنوال إذا اسند الفعل إلى الزماني كقولك : (أكل زيد وكتب بكر
وضرب عمرو ولبس خالد) فإنّه
الصفحه ٣١٩ : ، وأمّا الاولى فكالأخيرة ، لأنّ شيئا من هذه الآيات لا تدلّ ولا تشهد على
ذلك ، فقوله تعالى : (كُتِبَ
الصفحه ١٠٠ : قائما بذلك التعهّد من باب الوكالة عنهم في تعيين ألفاظ لغاتهم من
بدء الأمر لمعانيها ، فيكون هو المتصدّي
الصفحه ٤٥٢ : البين من الأصل
والأساس ، هذا.
وإنّ ما أفاده
هذا القائل وإن كان ممكنا وقريبا إلى التصديق في حدّ نفسه
الصفحه ٤٦٠ : ءة ، كما كتب صاحب نقد الفلسفة في ردّ (داروين) كتاب
شعره في مقام الاستشهاد على جواز استعمال اللفظ في أكثر من
الصفحه ١٨٠ :
والمحاورة أو ما يشابهه على نحو القضيّة الحقيقيّة ، لا بمعنى أنّه جعل
بإزاء كلّ حصّة أو حالة من
الصفحه ٢٧٨ :
متولّدة عن خصوصية مخفيّة في ذات اللفظ والمعنى ، فلا بدّ من أن يعرف كلّ
شخص من الأشخاص كلّ لغة من
الصفحه ٤٩ :
الموضوع. وإذا فرضنا أنّه لا موضوع له فلا محالة يصبح بلا وحدة من حيث
الموضوع.
ولكنّ الحقّ
الصفحه ٤٦٦ : أحد إلى أنّ التثنية في أمثال هذه الموارد مستعملة في
أكثر من معنى واحد ، فكذلك في المقام ، فلا فرق في
الصفحه ٣٩ :
وجود موضوع جامع وحداني بين تلك القضايا بالقطع واليقين ، من ناحية قاعدة
استحالة صدور الواحد عن
الصفحه ١٩٣ :
وبعبارة اخرى :
إنّ وضع هذا القسم من الحروف لذلك المعنى أيضا إنّما يكون من نتائج وثمرات مسلكنا
الصفحه ٣٣٦ :
الصلاة موضوعة لخصوص المرتبة العليا كان استعمالها في غيرها من المراتب النازلة
كالصلاة بلا قيام أو إلى غير
الصفحه ٣٤٥ :
والسورة ، وتلك الأذكار والأوراد مع التوجّه بما لها من المعاني البليغة عند
تعليق الحمد بربّ
الصفحه ٤٦٥ : في قوّة تكراره مرّات ، فقولنا : رأيت عينين ، في
قوّة قولنا : رأيت عينا وعينا. وكما يجوز أن يراد من
الصفحه ٨٧ :
والانتقال في باب وضع الألفاظ وسائر الدوالّ على نهج واحد من حيث الدلالة
والانتقال بلا وجود ترديد