الصفحه ٣١٧ : تلك الحقائق الثابتة في التوراة والإنجيل والصحف من
الكتب السماوية المتقدّمة على نزول القرآن.
ويمكن
الصفحه ٤١ : لازم ذلك ترتّب الغرض لكلّ من كان عنده
كتب كثيرة من علم أو علوم متعدّدة مختلفة من دون أن يكون ذلك الشخص
الصفحه ٤٠٦ : إرسال
الرسل وإنزال الكتب من قبل الله تعالى ومجيء نبيّنا الأعظم صلىاللهعليهوآله صاحب الدين الخاتم
الصفحه ٦ :
رمضان المبارك لأنّه يجتمع فيهما جمع كبير من الرجال والنساء عند حضور
الخطباء من قم ومشهد
الصفحه ٤٦٧ : البطون ، فهي كما نطقت بإثبات الفضيلة والعظمة للقرآن على غيره من
جهة اشتماله على ذلك ، كذلك نطقت بإضافة
الصفحه ٣٩٨ : ء في هذه الماهية بعنوان الشرط وعدم دخله كذلك ، فلا مانع من أن
نتمسّك بالإطلاق في قوله تعالى : (كُتِبَ
الصفحه ١٩٤ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٣١٨ : في الكتاب الكريم من لدن نزول القرآن بهذه الآيات المباركات مثل
قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣١٦ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٧٠ :
الشرعيّة التي لا بدّ من إيصالها إلى المكلّفين بإرسال الرسل وإنزال الكتب ،
والامور التكوينية التي فطر
الصفحه ٥٣ :
ومنفصلة ، كما إذا كانت من مقولة واحدة.
بل الحقّ الذي
لا بدّ من تصديقه في المقام ولا يجوز العدول
الصفحه ٤١٢ : ، من البيع والشراء والإيجار والاستيجار والنكاح والصلح.
فكانت هذه
المفاهيم من تلك المعاني من الامور
الصفحه ٧١ : من شخص واحد في قبال كثرة المعاني التي هي خارجة عن
إدراك تصوّرها من شخص واحد أو أفراد متكثّرة ومتعدّدة
الصفحه ٥٢٩ : هي من أقسام المجاز في كلّ المحاورات في
الأشعار والكتب وكلمات الفصحاء والبلغاء من القديم إلى زماننا
الصفحه ٧٣ : اللحاظ بتلك الخصوصيّة ، لحصول الغرض من الوضع في فرض فقدان
تلك المناسبة.
فإذن فأيّ حاجة
ألجأتنا إلى لزوم