الصفحه ٣٠٨ :
البارئ المصوّر والرسول الأكرم ، فكيف بأمير المؤمنين ويعسوب الدين الذي اجتمع على
إنكار خلافته كلّ من
الصفحه ٤٠٦ : ، فلأجل ذلك لا مانع من
الالتزام بذلك في خصوص الحجّ.
وكيف ما كان ،
فإنّ توضيح المقام للوصول إلى حقيقة
الصفحه ٢٦٧ : : وضع
الهيئة القائمة بالمجموع.
وهكذا مع
التأكيد والحصر والتقديم والتأخير إلى أن يبلغ إلى عشرة أو عشرين
الصفحه ١١ : ء والمرسلين محمّد وأهل بيته الطيّبين
الطاهرين ، واللعنة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى قيام يوم الدين.
وبعد
الصفحه ٢١ :
العمل ، إذ المكلّف الملتفت إلى ثبوت الأحكام في الدين والشريعة لا ينفكّ
وجدانا عن احتمال العذاب
الصفحه ٣٥٧ : برعايتها في
مسير أرقى معاني العبودية والرقّية التي لا يبقى مجال لارتكاب الفحشاء والمنكرات
مع مراعاتهما
الصفحه ٦٠٨ :
المعالم قدسسره ، وردّه.............................................. ٤٧٧
الأمر الحادي
عشر ـ في المشتقّ
الصفحه ٥٩٢ : ، وذلك لأنّ صحّة الحمل وعدم صحّتها لا تختلف من حيث
اعتبار شيء لا بشرط أو بشرط لا ؛ لأنّ العلم والحركة
الصفحه ٥٧٩ :
ليكون منتفيا بالاعتبار ولحاظ آخر.
وبهذا التقريب
كيف يمكن له أن يقول : إنّ العرض إن لوحظ لا بشرط
الصفحه ٣٩٠ : يكون المرجع هنا أيضا هو
البراءة. فتلخّص أنّ أخذ الصحّة بمعنى التمامية في المسمّى لا يمنع عن جريان
البرا
الصفحه ٥٧٤ : فيه بالحتم والوجدان وإن كان وجوده في نفسه عين وجوده
لموضوعه ، ولكنّنا نعلم بالوجدان أنّهما لا يكونان
الصفحه ٥٩١ :
والفلاسفة أنّ الفرق بينهما أي المبدأ والمشتقّ إنّما هو بالاعتبار
اللابشرط وبشرط اللا ، فيكون نظير
الصفحه ١٥٨ : ، والقضية المشكوكة. ومن
البديهي أنّه لا يمكن أن تكون القضية المتيقّنة بعينها هي القضيّة المشكوك فيها ؛
إذ من
الصفحه ١٥٩ : لغيره.
فيكون حاصل
الاستدلال إثبات الوجود لا في نفسه بل في غيره ، بتقريب أنّ الشخص تارة يكون عالما
الصفحه ١٦٤ :
نفسه». والحال أنّ هناك لا يتصوّر الصفة والموصوف أو العرض والمعروض ؛ إذ
من البديهي أنّ صفاته تعالى