الصفحه ٥٧٥ : الإرسال ، بل لو فرض ذلك أي أخذ الذات أيضا لا يلزم هذا
المحذور ، وذلك من جهة أنّ النسبة في طرف المحمول لم
الصفحه ٥٨١ :
التي لا يكون المبدأ فيها وصفا للذات ، كأسماء الأزمنة والأمكنة وأسماء
الآلة ، فإنّ اتّحاد المبدأ
الصفحه ٥٩٨ : أن يلاحظ لا بشرط باعتبار ، كما يمكن أن يلاحظ ذلك
الشيء بشرط الشيء ، مثل أن يلاحظ بشرط لا ، وذلك الفرق
الصفحه ١٩ :
والخصوص والمطلق والمقيّد ، نظير البحث بأنّ الجمع المحلّى بالألف واللام
بنفسه ظاهر في العموم أو لا
الصفحه ٣٦ : ما التزموا به ، من أنّ البحث في كلّ
علم لا بدّ أن يكون عن العوارض الذاتيّة للموضوع أوّلا وبالذات
الصفحه ٤١ : لا يصدر منه إلّا الواحد» لو تمّت فإنّما تتمّ في الواحد
البسيط الحقيقيّ ، لا في الواحد العنواني
الصفحه ٤٣ :
الاعتباريّة التي لا واقع لها إلّا اعتبار من بيده الاعتبار ، لأنّ محمولات
مسائل علم الفقه تنقسم
الصفحه ٤٧ :
إنّ المشهور
ذهبوا إلى أنّ ما لا واسطة له ، أو كانت الواسطة أمرا مساويا داخليا ، يعدّ من
العوارض
الصفحه ٥١ :
الغرض فهو ليس بغريب ، وما لا دخل له فيه يعدّ من الأعراض الغريبة.
فتلخّص من جميع
ما ذكرناه في
الصفحه ٥٥ : فلا
ينقضي تعجّبي من نظر المشهور فيما أفادوا من حصر التمييز بالموضوع فقط ، لا سيّما
إذا كان وجه نظرهم
الصفحه ٦١ : في الخارج حتّى لا ينفكّ عن الحجّية ؛ إذ خبر الواحد
إنّما يكون حاك عن السنّة ، والحكاية تحتمل الصدق
الصفحه ٦٥ :
الأمر الرابع
في الوضع
وقد انتهى
كلامنا إلى بيان مسألة الوضع.
واعلم أنّه لا
بدّ لنا من
الصفحه ٦٦ :
الامور الواقعيّة من دون أن يكون له ربط بالاعتبار ، أو لا بل إنّما هو من
الامور الاعتباريّة حتّى
الصفحه ٨٤ : اللفظ وجودا للمعنى في عالم الجعل والاعتبار ، فيكون اللفظ وجودا
تنزيليّا له في ذلك العالم لا في عالم
الصفحه ٨٧ : بعض مشايخنا المحقّقين ، وملخّص كلامه قدسسره يتشخّص في امور لا بدّ لنا من التنبيه عليها.
منها : أنّ