الصفحه ٦ : عصره ، في الزهد
والتقوى وهو عمّ آية الله الحاجّ الآغا حسين الشاهرودي الأبرسيجي ، وهما مدفونان
في جنب
الصفحه ٣٩٧ : القضيّة ، بل هو مناقض له كما عرفت آنفا ، والإطلاق في الصحيحة يكون من هذا
القبيل ، فإنّه سلام الله عليه كان
الصفحه ٣٤٥ : الرحمن الرحيم الذي منه المنّة والجود
والمكرمة على العباد من التفضّلات الذاتية في الكتاب المبين ، بحيث
الصفحه ٢٢١ : كتابه ، فهذه الإشارة يشترك فيها جميع الألفاظ ، فلا اختصاص
لها بأسماء الإشارة وما يلحق بها.
وإن اريد
الصفحه ٤٥٠ : لأنّ الله تعالى إمّا أن يعتمد في بيان
المراد منه على القرائن الدالّة على ذلك ، فيلزم التطويل بلا طائل
الصفحه ٤٠٦ : والكتاب المحكم سار معهم على هذه
الطريقة المستقرّة عندهم ، من دون أن يخالفهم باختراع طريق خاصّ من قبل الله
الصفحه ٥ : أبنية دينية من مساجد معمورة
تزيد على أحد عشر مسجدا في محلّاتها المختلفة ، وفي واحد منها توجد كتابة على
الصفحه ٣٢ : . منها : مسألة حجّية خبر
الواحد ، فإنّه على القول بعدم الحجّية لا ثمر له ليترتّب عليها أثر في الشرع
الصفحه ٣٤٦ :
رابعة النهار أنّ المراعي لهذه الشروط المادّية مع مراعاته لشرائط التقوى
التي أخبر الله تعالى في
الصفحه ٤٧ : والاستلزامات العقلية ؛ إذ لا ينبغي
الريب في أنّ موضوع العلم خصوص ظواهر الكتاب والسنّة ، والحال أنّ موضوع البحث
الصفحه ٣٥٨ : المنحرفين الضالّين ، وهنا طائفة اخرى قد أطاعوا الله ورسوله
فصاروا في فيض من نعمائه تعالى ورضاه.
ففاتحة
الصفحه ٤٢ :
لموضوعاتها ، إذ الاقتدار على الاستنباط في بحجّية أخبار الثقة ، وبحجّية ظواهر
الكتاب ، وتمام مسائل الاصول
الصفحه ٢٣٣ : التكلّم والكتابة ـ لا يقبل منه عند العرف في المحاورة.
فصار المتحصّل
أنّ الناطق مأخوذ بظاهر كلامه بما له
الصفحه ١٩ : باللام هل له إطلاق في حدّ
نفسه بلا معونة قرينة خارجيّة مع تماميّة مقدّمات الحكمة أم لا ؟
والجهة الثانية
الصفحه ٤٢٧ :
في اعتبار الماليّة في البيع ، حسب ما يقتضيه ظاهر تعريف البيع في كتاب
مصباح اللغة ، أو في اعتبار