الصفحه ١٢٠ : المعاملات ، بخلاف المقام.
بل المراد من
الشرط الذي لوحظ في المعنى الحرفي عبارة عن بيان وتفسير
الصفحه ١٦٩ : الحروف
الدارجة في كلّ المحاورات واللغات عند أرباب اللسان.
فصار المتحصّل
من كلامه مع تفسير منّا أنّ
الصفحه ٥٣٢ : بالكفر والشرك وعبادة الصنم والوثن في طول سنين متمادية
، حيث قال الله تبارك وتعالى عزوجل (لا يَنالُ
الصفحه ١٧١ :
سألنا عن بيانه وتفسيره فنجيب : هو هذا ، من دون وجه فرق ظاهر في ذلك بين
الظرف الأيني أو الكيفي
الصفحه ١٤٢ : تلك العناية أفاد أهل لسان العربية عند توضيح وتفسير
معاني الحروف بأنّ كلمة (من) للابتداء و (في) للظرفية
الصفحه ٣٢٤ :
الأوّل يكون الأصل في استعمالات الشارع الاستعمال في الصحيح إلّا مع
القرينة على الخلاف ، وعلى العكس
الصفحه ٤٢٩ :
فصار المتحصّل
من جميع ما ذكرناه في المقام أنّه لا مانع من جريان النزاع في المسبّب بذلك
التعبير
الصفحه ٣١١ : الإشارة إليها عند بيان تفسير حقيقة الوضع ؛ إذ
الوضع إنّما هو عبارة عن أمر نفساني مستقرّ ثابت في وعاء النفس
الصفحه ٤٢٣ : اعتبار الجاعل
والمعتبر في وعاء افق النفس ، وأمّا الخارج عنه من اللفظ والكتابة والإشارة والفعل
فأجنبيّ عنه
الصفحه ٤٢٠ : ، فلا يعقل أن يكون هو نفسه ، وإلّا لزم تعلّق الإمضاء بنفسه
في مثله قوله تعالى : (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ
الصفحه ١٨ : على خلافها أم بالظنّ بالوفاق أولا ذا ولا ذاك ، بل
حجّة مطلقا.
الثاني : في
ظواهر الكتاب بأنّها حجّة
الصفحه ٣٠٦ : في العبادات والمعاملات
وأمثالهما من الكتاب والسنّة.
وقد بقي هنا
تنبيه يمكن أن يكون ذلك من الإشكال
الصفحه ٥٧ : البرهان على عدم
وجدان موضوع خاصّ له بحسب الواقع ، وأنّه في الواقع والحقيقة عبارة عن مجموعة
القضايا
الصفحه ٣١٨ : .
وربما قيل (١) : إنّ الألفاظ المذكورة الموجودة في الكتاب موضوعة
بإزاء تلك المعاني قبل حدوث الشريعة
الصفحه ١٠ :
وأمّا في إيران
فقد منّ الله عزوجل عليّ حيث وفّقني للتوطّن في مشهد الرضا عليه آلاف
التحيّة والثنا