الصفحه ٤٨٣ : المساعدة له فيما نحن فيه.
أمّا أوّلا :
فمن جهة أنّ ما ذكره في الواجب إن كان من حيث المادّة فلا خفاء بأنّ
الصفحه ٥٥٩ :
وأجاب صاحب
الكفاية قدسسره (١) وجماعة من الفلاسفة المتأخّرين منهم السبزواري في
حاشيته على
الصفحه ٥٩٠ :
«الله تبارك وتعالى علم كلّه وقدرة كلّه وحياة كلّه» (١).
ولا بعد في
رجوع ما التزم به صاحب الفصول
الصفحه ١٩١ : بين مصاديق الإبراز وأفراده ليكون موضوعا بإزاء ذلك
الجامع ، ولأجل ذلك في هذا القسم أيضا يكون الموضوع له
الصفحه ٢٧١ : خاصّة ، بل من
غير تقيّد بوقوعها حين الوضع في تلفّظ الواضع ، لأنّ تكلّم الواضع بها كان لمجرّد
إعلان وضع
الصفحه ٣٠٣ : الندرة ، فيتعيّن الثاني بالسبر والتقسيم.
هذا تمام
الكلام في بيان الاطّراد بعون الله الملك المنّان.
الصفحه ٤٢٨ :
نعم هنا نقطة افتراق في الشرع والعقل فيما إذا كان مباشر البيع هو الصبي
المميّز ، فإنّ مثل هذا
الصفحه ٥٥١ : شيئين ، كانحلال
مفهوم الحجر والشجر إلى شيء له الشجريّة والحجريّة ، وهكذا الإنسان والحيوان
والخشب والحديد
الصفحه ٥٠٨ : في الدليل : أكرم كلّ عالم. فشككنا في وجوب إكرام (زيد)
لاحتمال كون المشتقّ موضوعا للأعمّ.
وأمّا
الصفحه ٤٥٢ :
غير المشترك في لغة الحجاز لخصوص العين الجارية فقط ، وفي اليمن لخصوص
العين الباكية فقط ، وهكذا
الصفحه ٥١٢ :
وقد عرفت أنّ المعتبر في جريان الاستصحاب أمران : اليقين السابق والشكّ
اللاحق مع وحدة متعلّقهما في
الصفحه ١٥٠ :
وأمّا الأمر
الثاني : فهو عبارة عن أنّه لا كيان للمعنى الحرفي بما هو معنى حرفي إلّا في ضمن
كلام
الصفحه ٢١٧ :
عن الواقع ونفس الأمر.
فصار المتحصّل
من جميع ما ذكرناه في المقام أنّ ما ذهب إليه المحقّق صاحب
الصفحه ٢٢٨ :
وعدمها بيد الذوق وحسن الطبع.
فإذا كان تشخيص
الطبع والذوق عدم المناسبة والشباهة والحسن في
الصفحه ٤٥٥ :
واستطاعته أن يجمع بين هذين اللحاظين المستقلّين المتغايرين في آن واحد
ولحظة فاردة ، ولا مجال للريب