الصفحه ٣٥ : عبارة عن التعرّض لبيان موضوع العلم ، وما له من العوارض الذاتيّة ، وتنقيح
البحث في بيان تمايز العلوم
الصفحه ٦٦ :
الامور الواقعيّة من دون أن يكون له ربط بالاعتبار ، أو لا بل إنّما هو من
الامور الاعتباريّة حتّى
الصفحه ٨٦ : .
قال رحمهالله : وقد لا يكون المعنى المعتبر تسبيبا كاختصاص الوضعي ، إذ
من الواضحات أنّه لا حاجة في
الصفحه ٢٥٩ : شعور له بكلامه
، كما إذا صدر منه في حال النوم والغشية بلا قصد واختيار ، بل نظير ما إذا صدر هذا
الصوت من
الصفحه ٢٩٢ :
ومن جميع ما
بيّناه في المقام انقدح حال عدم صحّة الحمل بالنسبة إلى إثبات المجاز الشعر
بالشعر
الصفحه ٤٤٤ : غير
متناه ، وكلّ مرتبة منها معنى كلّي لها مصاديق من الأفراد والحصص غير المحصورة
وغير المتناهية في
الصفحه ٥٦٢ :
مفهوم المشتقّ ؛ لأنّ ذلك مستلزم لأن يكون الجنس والعرض العامّ داخلا في
الفصل. فإذن لا بدّ لنا من
الصفحه ٥٩٢ :
تعالى : (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ)(١) لإثبات عدم اعتباره فيه ، وأمّا إذا كان مقيّدا بشيء من
الخصوصيات
الصفحه ٦٠٥ : وسائر المسالك..................................... ١٩٢
الموضوع له في
الحروف عامّ أو خاصّ
الصفحه ٩٨ : دلالة الوضعيّة بالدلالة التصديقيّة حسب ما يأتي الكلام
في بيان ذلك مفصّلا بعون الله الملك المتعال.
فقد
الصفحه ٣٤٩ :
خارجا عن المتفاهم العرفي والشرعي لا تناله يد العرف العامّ من المكلّفين
في أقطار العالم الإسلامي
الصفحه ٣٦٢ : قدسسره إيرادا ثالثا لا بدّ من التعرّض له ليتّضح الحال ، وكيف
كان ، فإنّه قال : إنّا نقطع بأنّ لفظ الصلاة
الصفحه ٢٣ : التنبيه عليها في المقام ، وهو
عبارة عن تعرّض لتعريف علم الاصول كما تعرّض له صاحب الكفاية قدسسره.
وعلى
الصفحه ١٦٠ : والربط ـ كما تقدّمت الإشارة إليه بالإجمال ـ لأنّ ذلك إنّما يكون من
المفاهيم الاسمية المستقلّة في وعا
الصفحه ٢٦٤ :
الوضعية. وإنّما تختصّ بصورة إرادة تفهيم تلك المعاني على نحو القضية
الحقيقية في افق القوّة