الصفحه ٢٧٣ : ،
والألفاظ التي يتكلّم بها المتكلّم بعنوان الاستعمال في ذلك المعنى تكون غير اللفظ
الأوّل مماثلا له ولا عينه
الصفحه ٣٥٢ :
وعلى هذا البيان فإنّه رحمهالله تعالى إن أراد اشتراك تلك المقولات في مفهوم الوجود فهو
لا يختصّ
الصفحه ٣٧٩ : الاشتراك في وضع ألفاظ العبادات كما تقدّم مفصّلا.
الثاني : بطلان
توهّم كون الوضع فيها عامّا والموضوع له
الصفحه ٣٩٦ : الوضع على
المورد المشكوك فيه. والإطلاق الذي لا يمكن التمسّك به عند الصحيحي عبارة عن إطلاق
اللفظي دون
الصفحه ٤١٣ : وإثبات صحّة البيع بإطلاق الآية
الكريمة في (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ) و (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) ، بلا فرق
الصفحه ١٧٣ :
المسلك الآخر في قبال هذه المسالك والأقوال وعلى الله الاتكال ، وهو الهادي العليم
الحكيم في جميع الأحوال
الصفحه ١٩٦ :
الخارج بما له دخل في تحقّقه ووجوده من العلل التكوينية ، لا الإنشاء الذي ليس
إلّا آلة الإبراز والاعتبار
الصفحه ١٩٨ :
فتحصّل من جميع
ما ذكرناه في المقام أنّ الجمل الإنشائية متّحدة مع الجمل الخبرية من حيث الدلالة
الصفحه ٢١٨ : والمحاورات. نعم ، يصحّ ـ كما تقدّم آنفا ـ إنشاء مادة الطلب بالجملة
الاسمية كما في جملة (أنت حرّ في سبيل الله
الصفحه ٢٣٩ : استعمال اللفظ في شخصه ونوعه ومثله كقولك : (زيد ثلاثي)
لكفاية ذات كلمة (زيد) في كونها كافية في الواسطة لإرا
الصفحه ٤١٨ : بالإطلاقات الواردة في المقام في عدم اشتراطه
واعتباره من قوله تعالى (أَحَلَّ اللهُ) والتجارة عن تراض ، إذ لو
الصفحه ٤٤١ : . وهكذا ما أفاده قدسسره ثانيا من أنّه لو أمكن الوضع إلى ما لا تناهي له فلا
يقع في الخارج إلّا
الصفحه ٤٥٧ : وتصوّرين ولحاظين
مستقلّين في صفحتها الواسعة في آن واحد باستعمال واحد على نحو الاستقلال بلا شكّ
ولا إشكال
الصفحه ٤٨٠ :
وضعها بمادّة.
فانقدح بما
ذكرناه في المقام أنّ الخارج عن مورد البحث أمران :
أحدهما :
العناوين
الصفحه ٥١٧ :
المشتقّات ، إذ ليس له مادّة باقية حتّى يمكن أن يقال : إنّها متّصفة بالعلم
في ضمن تلبّس الذات