الصفحه ٦٥ : لبيان الواضع الأصلي هل هو منحصر في خصوص الله تبارك وتعالى ، أو المتصدّي لذلك الأمر المهمّ
إنّما يكون هو
الصفحه ٩٢ : كلّ مستعمل فعل
اختياري له في مقام الإبراز للمعاني المقصودة له ، فمن المحالات الأوّلية أن
يتعهّد شخص
الصفحه ١٧٦ :
والقعود والركوع والسجود ، في الأمكنة والأزمنة ، من السنوات والشهور
والأسابيع والساعات والدقائق
الصفحه ٣٦٧ : التكبيرة ،
والركوع ، والسجود ، والطهارة من الحدث ، على ما سنتكلّم فيها عن قريب بحول الله
تعالى وقوّته
الصفحه ٥٦٠ : النفسانيّة ، فلم يقل أحد أنّ العلم يكون فصلا جوهريا للإنسان في نوعه ، بل
يكون عرضا للإنسان ، فإذا كان عرضا
الصفحه ٥٨٠ : من جهة أنّه لا وجود له خارجا حتّى
يمكن أن يقال : إنّ وجوده في نفسه عين وجوده لموضوعه ، والوجوب ليس
الصفحه ٥٨٣ : العليا والأسماء الحسنى في الله تبارك وتعالى ،
كقولنا : «الله تبارك وتعالى قادر وعالم» فهذا الحمل كيفيّته
الصفحه ١٠٦ : تخصيص
شيء بشيء وتعيينه له في قباله وإزائه كما هو الواضح الصحيح.
وقد أتممت
الكلام في إتمام أقوال
الصفحه ١٠٩ :
فيكون من سنخ القضيّة الطبيعيّة كقولك : الإنسان نوع من الحيوان ، فكما أنّ
المحمول ثابت فيها
الصفحه ١٢٢ :
المشخّص في الأوّل.
وبالجملة ، إنّ
القائل بهذا المسلك يقول بعدم الفرق بين الاسم والحرف من حيث
الصفحه ٢٨١ : له في فرض العلم
بالوضع ، بل الموجب له يكون هو العلم بالوضع لا الوضع نفسه ،
الصفحه ٤٤٢ : إلى ما لا نهاية له ؛ إذ اللفظ الواحد يختلف باختلاف الحركات
التلفّظية من الكسر والضمّ والفتح في أوّله
الصفحه ٣٤ : ، وبذلك تدخل المسألة في المسائل
الاصوليّة.
ونطلب من الله
التوفيق لتفصيل الكلام عند البحث عنها في محلّها
الصفحه ٢٥٣ :
غريب منه وعجيب.
وذلك لأنّ
الفعل الماضي أو غيره لا يقع مبتدأ إذا استعمل في معناه الموضوع له
الصفحه ٢٧٧ : لهذا المعنى حقيقة ، فيكون المعنى المتبادر منه هو الموضوع
له لذلك اللفظ بعنوان الحقيقة في اللغة