الصفحه ٣٨١ : الموجودة في محاورة المتشرّعة عن عموم المعنى الموضوع له حين
الاعتبار من قبل الشارع المقدّس.
بيان ثمرة
الصفحه ٤٤٩ : العامّ والموضوع له الخاصّ.
نعم ، في مقام
الاستعمال لا بدّ من نصب قرينة على إرادة تفهيم أحدهما المعيّن
الصفحه ٥٥٧ : ممكنة
، إذ الضحك بما له من المعنى ممكن الثبوت للإنسان ، فلو كان الإنسان الذي هو مصداق
الشيء مأخوذا فيه
الصفحه ٣٤١ : من طريق آخر إليه كما لا يخفى.
هذا تمام
الكلام في ما أفاده صاحب الكفاية قدسسره في تقريب بيان إمكان
الصفحه ٧٠ : .
فيكون الواضع
هو الله الحكيم الذي وضع لكلّ المعاني في اللغات الدارجة بين أربابها لفظا مخصوصا
باعتبار
الصفحه ٢٥٦ : عالما به وهي لازمة له وغير منفكّة
عنه حتّى عند وجدان القرينة في الكلام بأنّ اللفظ لم يستعمل في معناه
الصفحه ٢٧٩ :
البرهان لا يحتاج إلى أزيد من هذا البيان في نظر من يكون له أدنى تأمّل في
المحاورة لاستظهار المعاني من
الصفحه ٣٤٤ : غير واقع في الخارج.
وأمّا على نحو
الوضع العامّ والموضوع له العامّ فأمر غير معقول لا نتعقّل له وجها
الصفحه ٦٧ : الالتزام بالدلالة الذاتيّة
ملازم لتلك الإحاطة الكاذبة التي ينبغي التوقّف في بطلانها عند من له الاطلاع
الصفحه ٣٢٦ : له إلّا الواقعية من حيث ترتّب
الآثار.
ولكنّه خارج عن
محلّ الكلام ، فإنّ كلمة (الصلاة) مثلا لم توضع
الصفحه ٥٦٦ :
بقلب المتعقّل له وجه يمكن أن يصدّقه ، فإذن كلّما تأمّلنا في كلامه هذا لا يحصل
لنا معنى محصّل لكلامه
الصفحه ٥٢٥ : مجاز في
المنقضي عنه المبدأ ، وإلّا لم يصحّ السلب عنه.
وقد يورد عليه
بأنّ المراد من صحّة السلب إن كان
الصفحه ١٣٧ : المستقلّ بما لا مزيد عليه ، فكذلك
تكون الموجودات في عالم الذهن على نوعين :
منها : ما يكون
له وجود مستقلّ
الصفحه ١٥٤ : المنتسبين من دون كيان له في نفسه ومن دون استقلال له أصلا
وأبدا ، فهو بذاته متقوّم بالطرفين لا في وجوده
الصفحه ٥٣٤ : الله الحكيم عزوجل نزّل هذه الآية المباركة في مقام بيان تشريح أهمّية
منصب الخلافة والإمامة بأنّ الإمام