الصفحه ٢٢٠ : مربوط بعالم الوضع والجعل كما هو واضح كالشمس في رابعة
النهار ، فإذن من حيث المفهوم والموضوع له لا امتياز
الصفحه ٥٤٤ : الوثن
في زمن معتدّ به كيف يكون أهلا لذلك ، وكيف يجعله الله تعالى ممثّلا وهاديا للامّة
؟ والحال أنّه
الصفحه ١١١ : عامّا أو خاصّا في مقام الحكاية واللحاظ ،
وأنّه لا حكاية له إلّا عن نفسه ، ولكن تصوّر بعض المفاهيم
الصفحه ٤٦ : الداخليّة المساوية له في الصدق ، نظير عوارض الفصول والأنواع ،
مثل عروض النطق على الإنسان مع واسطة النفس
الصفحه ٥٨٨ : المراد منه
واجديّة الذات للمبدا في مقابل فقدانها له ، ومن البديهي الواضح أنّها تختلف بحسب
اختلاف الموارد
الصفحه ١٥٨ : الخارج والعين ، ولكن نشكّ في ثبوت العرض له في مقام
الاتّصاف ، فتوجد هنا قضيّتان : القضيّة المتيقّنة
الصفحه ٥٣٧ : عمره ، كبعض الصحابة التي أنقذهم الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله من الشرك وأدخلهم في الإسلام بحسب
الصفحه ١٤٨ :
وتوضيح الفساد
هو أنّ المعنى الحرفي وإن لم يكن إخطاريا في نفسه لعدم استقلال له في نفسه ، إلّا
أنّه
الصفحه ١٢٣ : الموضوع له متّصفا بالجزئي في الحروف وبالكلّي في الأسماء.
وأمّا الوجه
الثالث : فإنّه لو كان هذا اللحاظ
الصفحه ٥٥ :
ولقد وقفت على
أنّ تمييز وتشخيص كلّ واحد من العلوم عن العلم الآخر له طرق متعدّدة من دون حصر في
الصفحه ١٢٤ : في الموضوع له فيهما ، بل غاية ما يترتّب على ذلك هو
اشتراط الواضع ذلك الشرط بالنسبة إلى مقام ومرحلة
الصفحه ٢٤٨ : لا يحتاج في وجود نفسه في الذهن إلى شيء
من الوسائط ، لإمكان إيجاده على ما هو عليه وإثبات المحمول له
الصفحه ٦٠١ : استعمال المشتقّ فيما وضع له حقيقة عند بيان ما تقدّم منّا من
كيفية المجاز في الإسناد دون المجاز في الكلمة
الصفحه ٩١ : طبيعي اللفظ والمعنى الموضوع له بنحو القضية
الحقيقية ، نعم في مرحلة الاستعمال يوجد المستعمل فردا من تلك
الصفحه ٤٩ : له دخل في حصول الغرض المطلوب منه بما له من
الموضوعات والمحمولات والمسائل ، من دون أيّ فرق بين كون