الصفحه ١٥٣ : تباين واقعي بحدّ
لا يكون بينهما جهة اشتراك في طبيعي معنى واحد ؛ إذ من الواضح أنّ الفرق بين الاسم
والحرف
الصفحه ١٦٤ : الاستعمال في جميع تلك الموارد
بالضرورة من الوجدان ، بل ذلك واقع في آيات عديدة من القرآن.
بل الاستعمال
صحيح
الصفحه ١٨٧ : ،
من أنّ المعنى الحرفي على ذلك المسلك ليس له واقعية في أيّ وعاء ما عدا التراكيب
الكلامية ، بخلاف مسلكنا
الصفحه ١٩٥ : ، من دون أيّ نظر إلى دلالتها على أنّ النسبة تحقّقت في الخارج في وعاء
التكوين وأنّها واقعة فيه أو لا
الصفحه ٢١٣ : هو واقع ذات نفس الأمر المقابل للفرض والتقدير ، أعمّ
من الخارج والذهن ، بل كلّ ظرف ووعاء مناسب لثبوت
الصفحه ٢٣١ : والتكلّم في المحاورة حتّى بالنسبة إلى الزهّاد والمتّقين من العلماء
والمتكلّمين ، بل ذلك واقع في الأحاديث
الصفحه ٢٦٨ :
هو واقع في سبيل دفع الحاجة في الوصول إلى الأغراض بما هو على حدّه للدلالة على
ذلك الغرض.
إذ من
الصفحه ٣٠٧ : فرض لا يسمن ولا يغني من جوع ؛ إذ لا واقعيّة له حتّى عند الفارض. فصارت
النتيجة الحاصلة من هذا المبحث
الصفحه ٣١٤ : الآن ـ حسب ما تقدّم بيانه آنفا ـ أنّ هذا الاستعمال استعمال
واقعي حقيقي ويكون في الموضوع له.
بيان ذلك
الصفحه ٣٢٧ :
واقع في حيّز الأمر.
وعلى ذلك فلا
وجه للترديد والقول بأنّ الصحّة والفساد المبحوث عنهما في هذه المسألة
الصفحه ٣٣٢ : فيها
، كما لا يخفى على صاحب الدراية والتأمّل في ذلك الميدان.
ثمّ نقول بعد ذلك : إنّ الكلام واقع في
الصفحه ٣٤٤ : غير واقع في الخارج.
وأمّا على نحو
الوضع العامّ والموضوع له العامّ فأمر غير معقول لا نتعقّل له وجها
الصفحه ٣٤٧ :
بالنظر إلى واقع النفس مع ذلك كلّه أنّ لهذه الامور دخل في اتّصاف المأمور به
بالصحّة بالقطع واليقين بلا
الصفحه ٣٧٧ : اللفظان وهو باطل
بالوجدان ، بل إنّما هو موضوع بإزاء واقع ذلك المفهوم
الصفحه ٣٨٨ :
بالاحتياط في إتيان الجزء والشرط المشكوك ، إلّا أنّ هذا مجرّد فرض لا
واقعية له في الخارج ، بل