الصفحه ١٦٠ : ء مفهوميّتها ، بل إنّما الذي وضعت له الحروف ـ ليس
إلّا ـ واقع النسبة والربط ، بمعنى أنّ الحروف من حيث المفهوم
الصفحه ٣٢٥ : نفسه من جهة التمامية حيث إنّه في وعاء
التحقيق لا ينوجد واقع للتمامية والدرستي إلّا التماميّة من حيث
الصفحه ٣٢٦ :
النظر عن هذه الآثار واللوازم. أو وقع الخلط بين واقع التمامية وعنوانها ،
فإنّ عنوان التماميّة
الصفحه ٥٦٨ : الضرورة ، فجوابه انقدح عمّا ذكرناه فيما سبق ، فهو
عبارة عن أنّ المأخوذ ليس واقع الشيء ومصداقه ، بل الحقّ
الصفحه ٢٢٢ : ، بخلاف ما يستفاد من
أسماء الإشارات وبعض الضمائر ، فإنّه عبارة بحسب الحقيقة والذات عن واقع تلك
المصاديق من
الصفحه ٣٧٢ : غير واقع في الصلاة ،
حتّى يكون مضرّا بصحّتها ، لأنّ التسليم ليس بركن فيها ، فيكون المنافي غير واقع
في
الصفحه ٣٧٦ : ليس بداخل ،
فإنّ نسبة كلّ جزء إلى المركّب على حدّ سواء ، بل لا واقع له حينئذ ، فيكون من
قبيل المهملات
الصفحه ٢٣ : كلّ حال
علم الاصول : هو عبارة عن العلم بالقواعد التي هي واقعة بنفسها في طريق استنباط
الأحكام الشرعية
الصفحه ٢٥ : .
ولو كان المراد
من الركن منهم المعنى الجامع الذي بيّناه فلا واقع لهذا الإشكال بوجه من الوجوه
أصلا وأبدا
الصفحه ٣٠ : مسائل سائر العلوم بالوضوح والإشراق ؛ إذ تلك
المسائل من العلوم المتقدّم ذكرها آنفا وإن كانت واقعة في طريق
الصفحه ٤٣ :
الاعتباريّة التي لا واقع لها إلّا اعتبار من بيده الاعتبار ، لأنّ محمولات
مسائل علم الفقه تنقسم
الصفحه ٦٦ : اللفظ والمعنى مناسبة ذاتيّة واقعيّة
بحدّ يوجب مجرّد سماع اللفظ إحضار المعنى بعنوان العلّة التامّة في
الصفحه ٨٩ : الثاني
: بطلان تصوّر كون حقيقة الوضع حقيقة واقعية.
المنهج الثالث
: عدم صحّة تفسير الوضع بكلّ واحد من
الصفحه ١٢٤ : علقة الوضعيّة في الحروف
بحالة خاصّة ، وفي الأسماء بحالة اخرى ، بل إنّ ذلك له متصوّر بل واقع في شيء واحد
الصفحه ١٣٦ : ، ومفهوم المتناقضين.
وبتعبير آخر :
إنّ المعاني الاسمية ليست إلّا المفاهيم الاستقلالية التي لها واقعيّة في