الصفحه ١٠٢ :
ذاك اللفظ المخصوص المتقدّم ، ثمّ أعلن عن ذلك التعهّد بقوله : أيّها الناس من أهل
تلك اللغة : إنّي وضعت
الصفحه ١٠٧ : يتصوّر اللفظ والمعنى الذي يريد أن يعيّن ذلك اللفظ بإزائه
بالتفصيل أو بالإجمال ، ثمّ بعد تصوّرهما يعيّن
الصفحه ٣٥٤ :
اللفظي ممّا لا مناص عنه بعد القطع بحصول الوضع ولو تعيّنا.
ثمّ أيّد ذلك
بقوله قدسسره : وقد
الصفحه ٣٥٨ : الكتاب بمجموع
آياتها تكون عبرة وعظة للمصلّين الملتفتين إلى هذه الآيات.
ثمّ إذا وصل
المصلّي إلى حدّ
الصفحه ٤٢١ : )
و (أنكحت) و (أجبرت) وأمثالها يتحقّق المسبّب خارجا ، فلو قال زيد ـ مثلا ـ : بعت
داري ، ثمّ قال : بعت بستاني
الصفحه ٥٠٨ :
إلى أصالة البراءة ، مثل ما إذا فرضنا أنّ زيدا كان عالما ثمّ زال عنه
العلم كما سبق ، وبعد ذلك ورد
الصفحه ٥٩٩ : إذا قلت : «هذا
زيد» ثمّ تبيّن لك أنّه (عمرو) فمن البديهي أنّ لفظ (زيد) لم يستعمل في (عمرو)
مجازا ، بل
الصفحه ٧ : دروس أساتذة الأدب في السيوطي والمغني والمطوّل
، منهم : حجّة الإسلام أديب النيشابوري قدسسره.
ثمّ بعد
الصفحه ٩ : ء ركعتين من الصلاة
لتحيّة المسجد ثمّ يصعد المنبر لإلقاء البحث لذلك المجتمع العظيم الذي كان مليئا
بالأكابر
الصفحه ٨٢ : الاعتبارية في الشرعيّات والعرفيّات. ثمّ لا
يذهب عليك أنّ الداعي إلى مثل هذا الاعتبار إنّما هو منحصر في قصد
الصفحه ٨٦ :
ليس إلّا اعتبار الارتباط والاختصاص بين لفظ خاصّ ومعنى مخصوص.
ثمّ إنّه لا
شبهة في اتّحاد حيثية دلالة
الصفحه ٩٣ :
هذا المتعهّد بتلك الخدمة المهمّة ، ثمّ إنّهم تبعوه في ذلك التعهّد الذي
صدر منه قبلهم وهم يمشون
الصفحه ١٠٩ : ، فالواضع إنّما أدخل الأفراد والمصاديق بأخذ هذا
اللحاظ في الوضع ولو بلحاظ الإجمالي ، ثمّ عيّن اللفظ دالّا
الصفحه ١١٠ : بعنوان المشيرية إلى الأفراد
والمصاديق التي يكون ذلك المعنى العامّ منطبقا عليها ، ثمّ يعيّن له هذا اللفظ
الصفحه ١١٦ : ثمّ يجعله
اسما لشيء من الأشياء المكوّنة في الخارج ، وذلك كأسماء الجوامد مثل : لفظ الحجر
والأرض والما