الصفحه ٢٧٦ :
الإرادة وعدمها من غير فرق في ذلك.
وبالجملة :
فلا إشكال في
فساد التوهّم المذكور ، بل يعتبر في
الصفحه ٢٧٧ :
فان قلنا
باعتباره في وقوعها على صفة الوجوب فيحرم الدخول ما لم يكن قاصدا لإنقاذ الغريق ،
كذا أفاده
الصفحه ٢٨٧ :
يقع التزاحم في باب القدرة كفروع الزكاة كما إذا كان مالكا لخمس وعشرين من
الإبل في ستّة أشهر ثم ملك
الصفحه ٢٨٩ :
بالترتّب ، ثم يقع الكلام تارة في أصل صحّة الترتّب وأخرى في دخول المقام في عنوان
الترتّب وفي الصغرى أي على
الصفحه ٣٧١ :
فتكون الطبيعة الصلاة والغصب وإن كان موجودين بوجود واحد وهي الحركة الشخصيّة
المتحققة في الدار المغصوبة
الصفحه ٣٩٠ :
عرشه يفتخر لأولاده وأعوانه بعبادة من يسجد في وقت طلوع الشمس والشارع لا
يحبّ افتخاره لهم فلا يكون
الصفحه ٤٧٠ :
الأخبار التي يمكن الوصول إليها في زماننا وغيرها من الإمارات الظنّية على
تقدير القول بها
الصفحه ٤٧٨ :
الوجه الخامس :
إمكان الشمول على نحو المجاز بنحو التنزيل والادعاء إذا كان فيه فائدة متعلّق بها
الصفحه ٥١٨ :
لم يعلم أنها في ثبوت فيه عذرة ما لم يؤكل لحمه من جهة النجاسة ، ويستدلّ
بها على صحّة الصلاة في
الصفحه ٧٩ :
إلى زمان النطق مثل أن يقال : زيد كان ضاربا أو سيكون ضاربا غدا فلا ترد
الإشكالات المتوهّمة في
الصفحه ٢٥٧ :
يتوقّع ويطلب منه ثانيا ، ولاشتراك جميع المعدّات في ذلك ثالثا بحيث لو يؤوّل معنى
التصرّم لم يبق للمعدّات
الصفحه ٢٩١ : أصل الخطاب فلا موجب له ، وعلى هذا فقول الشيخ ـ قدسسره ـ في المقام بأنّا لا نعقل الترتّب في المقامين
الصفحه ٣٥٩ :
بالنسب الأربع بالحصر العقلي وبين أن يكون العنوانين المتأصّلين في الخارج
بحيث يحمل عليه بالحمل
الصفحه ٣٩٨ :
فيه أنهما هل يكون مبدءين تقيّدتين بشرط لا أو يكون مشتقّين متّحدين لا
بشرط. بناء على الأول يقتضي
الصفحه ٤٥٠ : المخصص اللبّي ، فيكون : أكرم جيراني الذي غير العدوّ ، فلا يصحّ
التمسّك بعموم العام في المشكوك فيه لعدم