الصفحه ١٠٢١ :
وعد ووعيد ، وعيد لمن حادّ الله ورسوله بالكفر والمعاصي ، أنه مخذول مذلول ، لا
عاقبة له حميدة ، ولا راية
الصفحه ١٠٢٩ : الفتح. فكتب حاطب إلى المشركين من أهل مكة ،
يخبرهم بمسير رسول الله صلىاللهعليهوسلم إليهم ، ليتخذ بذلك
الصفحه ١٠٣٥ : الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ
بِالْهُدى) ، أي : بالعلم النافع ، والعمل الصالح. بالعلم : الذي
يهدي إلى الله
الصفحه ١٠٧٤ :
الشرك ، وبينت حالة الخلق ، وأن كلّ أحد منهم لا يستحق من العبادة مثقال
ذرة ؛ لأن الرسول محمدا
الصفحه ١٠٧٧ : الله أمر رسوله صلىاللهعليهوسلم ، بالاجتهاد في عبادات الله القاصرة والمتعدية ، فتقدم
هناك ، الأمر له
الصفحه ١١٠٧ : ، لعبده ، ورسوله ، محمد صلىاللهعليهوسلم ، أن الله سيعلمه علما لا ينساه.
[٧] (إِلَّا ما شاءَ اللهُ
الصفحه ١١١٢ : ) الباقية الدائمة ، عملا صالحا ، كما قال تعالى : (يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ
الرَّسُولِ سَبِيلاً
الصفحه ١١٢٧ : من قدرة الله ، وعظيم شأنه ، ورحمته بعباده ، وأدلة توحيده ، وصدق رسوله صلىاللهعليهوسلم ، ما فعله
الصفحه ٩ : ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، وصلى الله عليه وعلى آله وأصحابه
الصفحه ١٣ : مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا
عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى
الصفحه ٢٢ :
الآيات ، مع العلم بأحوال الرسول وسيرته مع أصحابه وأعدائه ، وقت نزوله ، من أعظم
ما يعين على معرفته ، وفهم
الصفحه ٢٥ : ، وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم ، فتكون الأعمال والأقوال ، موزونة بميزان الشرع.
أمر تعالى
بالإخلاص
الصفحه ٤٠ : ورسوله ، وزعم ـ مع هذا ـ أن هذا
إصلاح ، فهل بعد هذا الفساد فساد؟ ولكن لا يعلمون علما ينفعهم ، وإن كانوا
الصفحه ٤٥ : رسوله بالإيمان به ،
ومحبته ، وتعزيره ، والقيام بحقوقه ، وما بيننا وبين الوالدين والأقارب ، والأصحاب
الصفحه ٤٨ :
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) أي : وقت وزمان جاءكم مني ، يا معشر الثقلين ، هدىّ ،
أي : رسول وكتاب يهديكم لما