الصفحه ٦٤٢ : ، نعمة ربك السابغة ، وأياديه الواسعة. (أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ) من حيوانات ، ونبات
الصفحه ٥٤٨ : ، كل
ذلك رحمة بنا. فاغتر بزخرف الدنيا وزينتها ، من نظر إلى ظاهر الدنيا ، دون باطنها
، فصحبوا الدنيا
الصفحه ٤٥٢ : بأمر ينتهي إلى هذا الحد قبحا ، فإن تضاعيف هذه السورة ،
قد ملئت في كثير من التفاسير ، من الأكاذيب
الصفحه ٤٢٢ :
بغضه ، وعداوته ، ما هو أعظم من الجبال الرواسي ، وهم أهل القدرة والسطوة ،
وهو يقول لهم : اجتمعوا
الصفحه ٤٠٦ : الإلهية التي يراد بها اختبارهم. (ثُمَّ لا يَتُوبُونَ) عما هم عليه من الشر (وَلا هُمْ
يَذَّكَّرُونَ) ما
الصفحه ٧٦٩ : المستقيم الموصل إلى الله ، وإلى دار
كرامته ، فإن من أقام وجهه للدين حنيفا فإنه سالك الصراط المستقيم ، في
الصفحه ٧٥٥ : الشام (وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ
النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ). فلم يأت بعده نبي إلا من ذريته ، ولا نزل
الصفحه ٤٠٣ : : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قَوْماً) إلى (وَلا نَصِيرٍ).
[١١٥] يعني أن
الله تعالى إذا منّ على قوم
الصفحه ٨٣٦ : ، وكانت الفلك من آياته تعالى ،
ونعمه على عباده ، من حين أنعم عليهم ، بتعلمها إلى يوم القيامة ، ولم تزل
الصفحه ٥١٦ : المراعي
، ثم الرجوع إلى بيوتها ، التي أصلحتها ، بتعليم الله لها وهدايته لها ثم يخرج من
بطونها هذا العسل
الصفحه ١٠٦ : إلى دينهم ، وإدخالهم عليهم ، كل ما يمكنهم من الشبه ، التي
تشككهم في دينهم. ولكن المرجو من الله تعالى
الصفحه ٥١٥ :
بصرف شيء من العبادات إلى بعض المخلوقات ، التي هي عبيد لله ، فكما أنهم
يكرهون ، ولا يرضون أن يكون
الصفحه ١٧٢ : لا يضركم ، وهو نافعهم. ويؤخذ من المعنى ، أن كل من له تطلع وتشوف
إلى ما حضر بين يدي الإنسان ، ينبغي له
الصفحه ١٠٢٨ : ، والعيش السليم ـ مع الّذين أنعم
الله عليهم ، من النبيين ، والصديقين ، والشهداء ، والصالحين ـ ومن غفل عن
الصفحه ٧٣٣ : ،
وصيانة نبيه موسى من الكذب في منطقه ، وتيسير الأمر ، الذي صار به التعلق ، بينه
وبينها ، الذي بان للناس