الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، وكثر المسلمون وقووا ، أمرهم الله تعالى
بالقتال ، وأخبر أنه مكروه للنفوس ، لما فيه من
الصفحه ٩٥٥ : الشروط الّتي لا يصبر عليها ، إلا أولو العزم من
المرسلين ، وهذا من أعظم مناقبه ، وكراماته
الصفحه ٤٠ : وجه الأرض من الحبوب والثمار والأشجار ، والنبات ، لما يحصل فيها
من الآفات التي سببها المعاصي. ولأن
الصفحه ٢٧٥ : عبرة لأولي الأبصار. وهذا السير المأمور
به ، سير القلوب والأبدان ، الذي يتولد منه الاعتبار. وأما مجرد
الصفحه ١٩٢ :
: (انْظُرْ كَيْفَ
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ) أي : بتزكيتهم أنفسهم ، لأن هذا من أعظم الافتراء على
الله
الصفحه ٩٤٢ : المال والنفقة ، وغير ذلك ، من وجوه
الإحسان. ثمّ نبّه على ذكر السبب الموجب لذلك ، فذكر ما تحملته الأم من
الصفحه ٨٣٣ :
ويزيد العلم ، من حيث يظن الجاهل ، أن زيادته ، بذلك الأقوال الّتي لا دليل
عليها ، ولا حجة عليها
الصفحه ٩٦٧ :
على أن عدم القيام بحقوق المؤمنين ، من أعظم حواجب الرحمة. وفي هاتين الآيتين من
الفوائد ، غير ما تقدم
الصفحه ٩٩٠ : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى
رمضان ، مكفرات لما
الصفحه ٧٤٦ : ، ولم يهتدوا إلى الصواب. ومن
المعلوم أنه لا ينجي في هذا الموضع إلا التصريح بالجواب الصحيح ، المطابق
الصفحه ١٠٣٤ : ساحرا بيّنا سحره ، فهل في الخذلان أعظم من هذا؟ وهل
في الافتراء أبلغ من هذا الافتراء ، الذي نفى عنه ما
الصفحه ٥٦١ : : لقد تعبنا من هذا السفر المجاوز فقط ، وإلا فالسفر
الطويل ، الذي وصلا به إلى مجمع البحرين ، لم يجدا من
الصفحه ٢١٠ : من أربع إلى ركعتين. فإذا تقرر أن القصر في السفر ،
رخصة ، فاعلم أن المفسرين قد اختلفوا في هذ القيد
الصفحه ٦٦٥ : : [٨ ـ ٩] (وَيَدْرَؤُا عَنْهَا الْعَذابَ أَنْ
تَشْهَدَ) إلى آخره. فلو لا أن العذاب وهو الحد قد وجب بلعانه ،
لم يكن لعانها
الصفحه ٢٢٨ : به ، موجود مثلها ، أو أعظم
منها ، فيمن آمنوا به. فلم يبق بعد ذلك ، إلا التشهي والهوى ، ومجرد الدعوى