الصفحه ١٢١ : أجلّ المعاني ، يحق أن تكون أعظم آيات القرآن ، ويحق لمن قرأها ، متدبرا
متفهما ، أن يمتلىء قلبه من اليقين
الصفحه ٦٠٥ :
الموصلة إليه
وإلى جنته ، ويحذرونهم من هذا العدو المبين ، وأنهم أي وقت جاءهم ذلك الهدى ، الذي
هو
الصفحه ١٦٤ : أن بخلهم نافعهم ،
ومجد عليهم ، فانقلب عليهم الأمر ، وصار من أعظم مضارهم ، وسبب عقابهم. (وَلِلَّهِ
الصفحه ٤٨٢ : صلىاللهعليهوسلم : (كَذلِكَ أَرْسَلْناكَ) إلى قومك تدعوهم إلى الهدى ، (فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِها
أُمَمٌ
الصفحه ٩٦٦ : الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ
اللهِ). أي : ترجع إلى ما حد الله ورسوله ، من
الصفحه ٢٥٤ : لقوله : (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ
عَنْهُمْ). والصحيح : أنها ليست بناسخة ، وأن تلك الآية تدل
الصفحه ٦٥٨ : مملوك ، أبطل الباطل.
[٨٦] ثمّ انتقل
إلى ما هو أعظم من ذلك ، فقال : (قُلْ مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ
الصفحه ٥٨ : يتولى ، وله نية رجوع
إلى ما تولى عنه ، وهؤلاء ليس لهم رغبة ولا رجوع في هذه الأوامر ، فنعوذ بالله من
الصفحه ٨٩٣ : بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُوا
صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ
الصفحه ١٢٩ : ، أو خرسه ، أو عدم استطاعته ـ أملى عنه وليه ، وقام وليه في
ذلك مقامه. ومنها : أن الاعتراف من أعظم الطرق
الصفحه ٢٦٢ : الدين والعلم لها ـ يظن أنها ليست بمعصية ، وربما ظن الجاهل أنها عبادة
مستحسنة. وأي مفسدة أعظم من اعتقاد
الصفحه ٤٣٣ : هذه البينة والبرهان ، برهان آخر (شاهِدٌ مِنْهُ) وهو شاهد الفطرة المستقيمة ، والعقل الصحيح حين شهد
الصفحه ٦٨٣ :
تعاظم ، وكملت
أوصافه ، وكثرت خيراته ، (الَّذِي) من أعظم خيراته ونعمه ، أن (نَزَّلَ الْفُرْقانَ
الصفحه ١٠٧٦ : اللهِ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ) ، فذكر تعالى تخفيفين ، تخفيفا للصحيح المقيم ، يراعي
فيه نشاطه ، من
الصفحه ٧٩٠ :
فما جعلهن الله (أُمَّهاتِكُمْ) ، أمك من ولدتك ، وصارت أعظم النساء عليك ، حرمة
وتحريما. وزوجتك