الصفحه ٨٠ : طيور خضر ترد أنهار الجنة ،
وتأكل من ثمارها ، وتأوي إلى قناديل معلقة بالعرش ، وفي هذه الآية أعظم حث على
الصفحه ٥٥٧ : ، وأن
العبد ، ينبغي له ـ إذا أعجبه شيء من ماله أو ولده ـ أن يضيف النعمة إلى موليها
ومسديها ، وأن يقول
الصفحه ٥٧ :
الأهواء جملة ، كالرافضة ، وتفصيلا مثل كثير من المنتسبين إلى الفقهاء.
انتهى.
[٨٠] ذكر
أفعالهم
الصفحه ٣٠٨ :
عَلَيْهِمْ) بعض أجزائها ، وهو : (شُحُومَهُما). وليس المحرم جميع الشحوم منها ، بل شحم الألية والثرب
، ولهذا
الصفحه ٨٥٥ : بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
غُرُوبِها). ومن أعظم العابدين ، نبي الله داود عليه
الصفحه ٢٢٣ : الواجبة ، والديون ،
وتعامل الناس بما تحب أن يعاملوك به ، من الأخلاق والمكافأة ، وغير ذلك. ومن أعظم
أنواع
الصفحه ٥٤٧ : واشتدت عقوبتها ، وأي شناعة أعظم من
وصفه ، بالاتخاذ للولد ، الذي يقتضي نقصه ، ومشاركة غيره له في خصائص
الصفحه ١٥٥ : وَإِسْرافَنا فِي أَمْرِنا) ، والإسراف هو مجاوزة الحد ، إلى ما حرم ، علموا أن
الذنوب والإسراف من أعظم أسباب
الصفحه ٥٥٤ : ذلك شرع الله. فهذا العمل لا يضيعه الله ، ولا شيئا منه ، بل يحفظه للعاملين ،
ويوفيهم من الأجر ، بحسب
الصفحه ١٥٦ : يَرُدُّوكُمْ) إلى : (وَبِئْسَ مَثْوَى
الظَّالِمِينَ). وهذا نهي من الله للمؤمنين أن يطيعوا الكافرين ، من
الصفحه ٧٦١ : أَرْضِي
واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ) فإذا تعذرت عليكم عبادة ربكم في أرض ، فارتحلوا منها
إلى أرض أخرى
الصفحه ١٥٢ : يبغون بها بدلا ، ولا يغير ما هم
فيه من النعيم. (وَنِعْمَ أَجْرُ
الْعامِلِينَ) عملوا لله قليلا فأجروا
الصفحه ٢٠٤ : الصحيح ، يمنع المؤمن من قتل أخيه ، الذي قد عقد الله
بينه وبينه ، الأخوة الإيمانية ، التي من مقتضاها
الصفحه ١٠٤٤ : ) لأن الجزاء من جنس العمل. فمن عفا ، عفا الله عنه ، ومن
صفح ، صفح عنه ، ومن عامل الله فيما يحب ، وعامل
الصفحه ٩٩٣ : أراهم على يديه من البينات والبراهين ،
والحجج القواطع ، ما دل على جميع المطالب الإلهية ، والمقاصد الشرعية