الصفحه ٣٢٤ : ، أي شيء
نفعكم استكباركم على الحقّ ، وعلى من جاء به ، وعلى من اتبعه. ثمّ أشاروا لهم ،
إلى أناس من أهل
الصفحه ٣٧ : الأصولية والفروعية ، ومبين للحق من الباطل ، والصحيح من الضعيف ،
ومبين لهم كيف يسلكون الطرق النافعة لهم في
الصفحه ٧٧١ : رده ، ولا
يرجأ العاملون ليستأنفوا العمل ، بل فرغ من الأعمال ، لم
الصفحه ٩٢٣ : يحتج بعضهم إلى بعض ، لتعطل كثير من مصالحهم
ومنافعهم. وفيها دليل على أن نعمته الدينية ، خير من النعمة
الصفحه ٨٨٥ : أفئدتهم هواء ، ووصلت القلوب ،
من الروع والكرب ، إلى الحناجر ، شاخصة أبصارهم. (كاظِمِينَ) لا يتكلمون إلا من
الصفحه ٣٣٧ :
لم يوجد له نظير من السحر.
[١١٧] (وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَلْقِ
عَصاكَ) فألقاها (فَإِذا
الصفحه ١١٠٤ : (٥) إِذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ (٦) وَهُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ) (٧). وهذا من أعظم
الصفحه ١٠٢٩ : ، ويحثه عليه؟ ومما يدعو المؤمن أيضا إلى معاداة الكفار ، أنهم قد
كفروا بما جاء المؤمنين من الحقّ ، ولا أعظم
الصفحه ٩٧٨ : تعرف من جاء إلى الإنسان ، أو صار له فيه نوع اتصال ، لأن في ذلك فوائد
كثيرة. ومنها : إبراهيم ولطفه في
الصفحه ٦٢٠ : ، الذي كانت منه الأمة الفاضلة العربية ، ومن ذريته ، سيد
الأولين والآخرين. (وَكُلًّا) من إبراهيم وإسحق
الصفحه ٩٩٢ :
القرشي الهاشمي محمد بن عبد الله ، ليس ببدع من الرسل ، بل قد تقدمه من
الرسل السابقين ، ودعوا إلى
الصفحه ٤٢٨ : ما مع
العبد من الإيمان ـ تحصل له النجاة من المكاره.
[١٠٤] يقول
تعالى لنبيه صلىاللهعليهوسلم ، سيد
الصفحه ١٨٦ : الذي لا أكبر منه ، ولا أجل ، ولا
أعظم ، كبير الذات والصفات.
[٣٥] أي : وإن
خفتم الشقاق بين الزوجين
الصفحه ١١٢ : اللهِ
فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) ، أي ظلم أعظم ممن اقتحم الحلال ، وتعدى منه إلى الحرام
، فلم يسعه ما
الصفحه ٨٩٦ : : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) من الكتب الإلهية ، والخوارق العظيمة ، والعلم النافع
المبين