الصفحه ٢٤٥ :
مدبرون. فهل يليق أن يكون المملوك العبد الفقير ، إلها معبودا ، غنيا من كل
وجه؟ هذا من أعظم المحال
الصفحه ٩٣ : ، ويدخل في ذلك
، التكبير عند رؤية هلال شوال ، إلى فراغ خطبة العيد.
[١٨٦] هذا جواب
سؤال ، سأل النبيّ
الصفحه ٧٤٢ : بيده إلى التهلكة ، ولا يستسلم
لذلك ، بل يذهب عنه ، كما فعل موسى.
ومنها : أنه
عند تزاحم المفسدتين
الصفحه ٧٤٩ : ، ولا الفساد ، لزم من ذلك ، أن تكون إرادتهم مصروفة إلى الله ،
وقصدهم الدار الآخرة ، وحالهم التواضع لعباد
الصفحه ٢١٣ : ، ونقصان اليقين ، أن تكون مخافة
الخلق عندهم ، أعظم من مخافة الله فيحرصون بالطرق المباحة والمحرمة ، على عدم
الصفحه ٣٩ :
التنكير للتعظيم ، وأيّ هداية أعظم من تلك الصفات المذكورة المتضمنة
للعقيدة الصحيحة والأعمال
الصفحه ١١٠٦ : في
الأرض ، والصحيح أنه اسم جنس ، يشمل سائر النجوم الثواقب. وقد قيل : إنه «زحل»
الذي يخرق السماوات
الصفحه ٣٨٧ : ذلك ، أن ينتقلوا من الدنيا (وَتَزْهَقَ
أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كافِرُونَ). فأي : عقوبة أعظم من هذه العقوبة
الصفحه ١٠٩٧ : (بِالْخُنَّسِ) وهي من الكواكب الّتي تخنس ، أي : تتأخر عن سير الكواكب
المعتاد إلى جهة الشرق ، وهي النجوم السبعة
الصفحه ٢٩٣ :
فتأخذ نصيبها من الراحة. ثمّ يزيل الله ذلك ، بالضياء ، وهكذا أبدا إلى يوم
القيامة. (وَ) جعل تعالى
الصفحه ٥٣٣ : يسوء العاملين ويضرهم ، والله تعالى يكرهه
ويأباه.
[٣٩] (ذلِكَ) الذي بيناه ووضحناه من هذه الأحكام
الصفحه ٢٥٨ : بجوده. وقبّح الله من استغنى
بجهله عن ربه ، ونسبه إلى ما لا يليق بجلاله. بل لو عامل الله اليهود القائلين
الصفحه ٩٤٩ : هواه بغير
هدى من الله ، ومع ذلك ، يرى أن ما هو عليه هو الحقّ ، فما أبعد الفرق بين
الفريقين وما أعظم
الصفحه ٥٧٥ : زمان ، فالبركة جعلها الله فيّ
من تعليم الخير والدعوة إليه ، والنهي عن الشر ، والدّعوة إلى الله في
الصفحه ٥٨٤ : وأجرها ، وكثير للعاملين
نفعها وردها ، وهذا من باب استعمال أفعل التفضيل في غير بابه ، فإنه ما ثمّ غير