الصفحه ٨١ : له الذم من الله ، والعقوبة والضلال والخسارة ،
فما أعظم الفرق بين الفريقين «وما أقل تعب الصابرين
الصفحه ٨٠٠ : ، وتسبيح ، وتكبير وغير
ذلك ، من كلّ قول فيه قربة إلى الله. وأقل ذلك ، أن يلازم الإنسان أوراد الصباح
الصفحه ٨٨٩ : ويحسنه ، حتى رآه حسنا ، ودعا إليه وناظر فيه مناظرة المحقين ، وهو من
أعظم المفسدين. (وَصُدَّ عَنِ
الصفحه ١٣٦ : الله يوم القيامة ، ووفى العاملين ما عملوا ، وجرى عدل
الله في عباده ، فهنالك لا تسأل عما يصلون إليه من
الصفحه ٣٩٩ : ، سمع إجابة وقبول. (عَلِيمٌ) بأحوال العباد ونياتهم ، فيجازي كل عامل بعمله ، وعلى
قدر نيته. فكان النبي
الصفحه ٥٨٧ : بها كثير من السور ، وليست اسما
للنبي صلىاللهعليهوسلم.
[٢] (ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٢٩٠ : : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ
فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٥٣ : ، فعليه الخوف والحزن. والصحيح أن هذا الحكم بين هذه الطوائف
، من حيث هم ، لا بالنسبة إلى الإيمان بمحمد
الصفحه ٣٠٤ : أيها الرسول لقومك : إذا دعوتهم إلى الله ، وبيّنت
لهم مآلهم وما عليهم من حقوقه ، فامتنعوا من الانقياد
الصفحه ٣٨٨ : ، ما يوصله إلى بلده. فهؤلاء الأصناف الثمانية ، الّذين تدفع إليهم
الزكاة وحدهم (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ
الصفحه ٥٨١ : لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) (١٧) والمعاني كلها صحيحة ثابتة ، ولكن
الصفحه ١٧٨ : لم تستغرق فروضهم التركة ،
وبقي شيء ليس له مستحق ، من عاصب قريب ولا بعيد ، فإن رده على أحدهم ، ترجيح
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم ومن قام مقامه من أمته ، والمبشّر : هم المؤمنون
العاملون الصالحات ، والمبشّر به : هي الجنات
الصفحه ٤٤٨ :
الدنيا من يحب ، ومن لا يحب ، ولا يعطي الإيمان والدين الصحيح إلا من يحب. والحاصل
أنه لا يغتر باتفاق
الصفحه ١٠٣٧ : ، من العرب وغيرهم ممن ليسوا من أهل الكتاب. فامتن الله تعالى عليهم ، منة
عظيمة ، أعظم من منته على غيرهم