الصفحه ١٤ :
وباعتنائه ـ رحمهالله ـ بالمعاني ، أوقف القارئ على المراد من الآية ، دون أن
يعرج به على المباحث
الصفحه ٤٨١ : ينفقون ، حيث دعت الحاجة إلى النفقة ، سرا وعلانية ، (وَيَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ
السَّيِّئَةَ) أي : من أسا
الصفحه ٦٤٤ : الْأُمُورُ) أي : هو يرسل الرسل ، يدعون الناس إلى الله ، فمنهم
المجيب ، ومنهم الراد لدعوتهم ، ومنهم العامل
الصفحه ٥٤٢ :
خيرا ، ومقربة له إلى ربه ، وأن يكون له ـ على كل حالة من أحواله ـ دليل
ظاهر ، وذلك متضمن للعلم
الصفحه ٦٧٠ : الفروج ، أمر المؤمنات بذلك فقال : (وَقُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ
أَبْصارِهِنَ) عن النظر إلى
الصفحه ١٦٠ : . ولا يحتاج إلى دليل ، على فساد ما قيل فيهم ، من أعدائهم ، لأن
معرفته بنبوتهم ، تستلزم دفع ذلك ، ولذلك
الصفحه ١٠١٧ :
حرمها على نفسه ، بعد الصحبة الطويلة ، والأولاد ، وكان هو رجلا شيخا
كبيرا. فشكت حالها وحاله إلى
الصفحه ١٦٥ : عنها ، إلى دار القرار ، التي توفى فيها النفوس
، ما عملت في هذه الدار ، من خير وشر. (فَمَنْ زُحْزِحَ
الصفحه ٦٧ : مقام ، شمر إليه العاملون ،
وأكمل حالة حصلها أولو العزم من المرسلين وأتباعهم ، من كل صديق متبع لهم ، داع
الصفحه ١٦٨ : العبد من الأبرار ، والاستمرار عليه ، والثبات إلى الممات.
[١٩٤] ولما
ذكروا توفيق الله إياهم للإيمان
الصفحه ٩٣٧ : .
[١٨] أي : ثمّ
شرعنا لك شريعة كاملة تدعو إلى كل خير ، وتنهى عن كل شر ، من أمرنا الشرعي (فَاتَّبِعْها
الصفحه ٨٧٧ : للأعمال ، مفسد للأحوال ، ولهذا قال : (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ) من جميع
الصفحه ١٠١٨ : . منها : أنه لعل الحكمة في وجوب الكفارة قبل المسيس ، أن ذلك أدعى
لإخراجها ، فإنه إذا اشتاق إلى الجماع
الصفحه ٦٨٦ : ، تأخذ من حسنها ، بالقلوب ، ومزاورة الإخوان ،
والتمتع بلقاء الأحباب. وأعلى من ذلك كله ، التمتع بالنظر إلى
الصفحه ٨٢ : منه ذراعا ، ومن تقرّب منه ذراعا ، تقرّب منه باعا ،
ومن أتاه يمشى ، أتاه هرولة ، ومن عامله ، ربح عليه