الصفحه ٨٧٩ :
يلعن بعضهم بعضا ، ويبرأ بعضهم من بعض ، (حَتَّى إِذا جاؤُها) أي : وصلوا إلى ساحتها (فُتِحَتْ) لهم
الصفحه ٩٩٥ : ، وسهله عليه ، والذكر شامل
لكل ما يتذكر به العاملون من الحلال والحرام ، وأحكام الأمر والنهي ، وأحكام
الجزا
الصفحه ٦٦٩ : ) فيجازي كلّ عامل بعمله ، من كثرة وقلة ، وحسن ، وعدمه.
هذا الحكم ، في البيوت المسكونة ، سواء كان فيها متاع
الصفحه ٣٣٨ : بيان ما عامل به آل فرعون في هذه المدة الأخيرة ، أنها على عادته
وسنته في الأمم ، أن يأخذهم بالبأسا
الصفحه ١١٠٢ : ) إلى ما أعد الله لهم من النعيم ، وينظرون إلى وجه ربهم
الكريم.
[٣٦] (هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ ما
الصفحه ٢٥ : ، في كل حالة من أحواله. ينيب إلى ربه ، عند
النعماء بشكره ، وعند الضراء ، بالتضرع إليه ، وعند مطالب
الصفحه ١٣٠ : ) ، وهذه مصالح ضرورية للعباد. ومنها : أن تعلم الكتابة
من الأمور الدينية ، لأنها وسيلة إلى حفظ الدين والدنيا
الصفحه ٤٩٩ : (إِلى يَوْمِ الدِّينِ) ، ففيها ، وما أشبهها ، دليل على أنه سيستمر على كفره ،
وبعده من الخير.
[٣٦ ـ ٣٨
الصفحه ٩٧٥ : من يقول : ساحر ، ومنكم من يقول : كاهن ، ومنكم من
يقول : مجنون ، إلى غير ذلك من الأقوال المختلفة
الصفحه ٨٧٢ : بالكلية ، أو بتخفيفه من حال إلى حال؟ (أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ) يوصل إليّ بها منفعة في ديني أو دنياي
الصفحه ١١٧ : ء ، فلا يتأخر من يريد الإنفاق خوف الفقر ، ولا يظن أنه ضائع ، بل مرجع العباد
كلهم إلى الله ، فيجد المنفقون
الصفحه ٧٧ : متعد وقاصر. ولما كان أقوى ما يحث النفوس على المسارعة
إلى الخير وينشطها ، ما رتب الله عليها من الثواب
الصفحه ١٠١٩ : والمآثم. فالمؤمن يمتثل هذا الأمر الإلهي ، فلا تجده مناجيا ومتحدثا
، إلا بما يقربه إلى الله ، ويباعده من
الصفحه ١١١٥ : : (وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشى) (١) ، أي : يعم الخلق بظلامه ، فيسكن إلى مأواه ومسكنه ، ويستريح العباد من
الكد والتعب
الصفحه ٦٥٧ : إليه ، صراط مستقيم ، وسهل على
العاملين لاستقامته ، موصل إلى المقصود ، من قرب ، حنيفية سمحة ، حنيفية في